responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفهرست نویسنده : ابن النديم    جلد : 1  صفحه : 280
ثلاث وثمانين ومائة وله من الكتب كتاب السنن في الفقه كتاب التفسير كتاب القراءات.
يزيد: بن هارون مولى بني سليم يكنى أبا خالد توفي بواسط سنة ست ومائتين وله من الكتب كتاب الفرائض.
إسحاق الأزرق: ويكنى أبا محمد وهو بن يوسف وتوفي بواسط سنة خمس وتسعين ومائة وله من الكتب كتاب المناسك كتاب الصلاة كتاب القراءات.
عبد الوهاب: بن عطاء العجلي الخفاف ويكنى أبا نصر من أهل البصرة وتوفي ببغداد بعد المائتين وله من الكتب كتاب السنن في الفقه كتاب التفسير كتاب الناسخ والمنسوخ.
إبراهيم بن طهمان: الهروي وله من الكتب كتاب السنن في الفقه كتاب المناقب كتاب العيدين كتاب التفسير.
الحسن: بن واقد المروزي وله من الكتب كتاب التفسير كتاب الوجوه في القرآن
عبد الله بن المبارك: ويكنى أبا عبد الرحمن توفي بهيت منصرفا من الغزو سنة إحدى وثمانين ومائة وله من الكتب كتاب السنن في الفقه كتاب التفسير كتاب التاريخ كتاب الزهد كتاب البر والصلة.
أبو داود: الطيالسي واسمه همام بن عبد الملك من المحدثين ويكنى أبا يزيد وتوفي سنة سبع وعشرين ومائتين وله من الكتب[1].
الفيريابي الكبير: صاحب سفيان من أهل قيسارية[2] وهو أبو عبد الله مح بن يوسف بن واقد الفيريابي أخذ عن الكوفيين وتوفي وله من الكتب كتاب التفسير.

[1] وفي شذرات الذهب 2/62. وفيها أي: توفي سنة سبع وعشرين ومائتين أبو الوليد الطيالسي هشام بن عبد الملك الباهلي مولاهم البصري الحافظ أحد أركان الحديث في صفر وله أربع وتسعون سنة سمع عاصم بن محمد العمري وهشام الدستوائي والكبار قال أحمد بن سنان كان أمير المحدثين وقال أبو زرعة كان إماما في زمانه جليلا عند الناس وقال أبو حاتم إمام فقيه عاقل ثقة حافظ ما رأيت في يده كتابا قط وقال ابن وارة ما أراني أدركت مثله.
[2] قيسارية بالفتح ثم السكون وسين مهملو وبعد الألف راء وياء مشددة بلدة على ساحل بحر الشام تعد في فلسطين بينها وبين طبرية ثلاثة أيام وقيسارية مدينة كبيرة في بلاد الروم كانت كرسي ملك بني سلجوق أنظر مراصد الاطلاع 3/1139.
نام کتاب : الفهرست نویسنده : ابن النديم    جلد : 1  صفحه : 280
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست