responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفهرست نویسنده : ابن النديم    جلد : 1  صفحه : 236
آبائه والأمر غير هذا والسلام.
ومن المصنفين: النسفي الذي تقد ذكره وله من الكتب كتاب عنوان الدين كتاب أصول الشرع كتاب الدعوة المنجية.
أبو حاتم الرازي: واسمه000 وله من الكتب كتاب الزينة كبير نحو أربع مائة ورقة كتاب الجامع فيه فقه وغير ذلك.
بنو حماد: المواصلة وهؤلاء كانوا أصحاب الدعوة بالجزيرة وما والاها من قبل أبي بعقوب خليفة الامام المقيم كان بالري وقد صنفوا كتبا وأضافوها إلى عبدان فمن ذلك كتاب الحق النير كتاب الحق المبين كتاب بسم الله الرحمن الرحيم.
رجل يعرف بابن حمدان: واسمه000 رأيته بالموصل وكان داعية لما مات بنو حماد وعمل كتبا كثيرة فمنها كتاب الفلسفة السابعة كتاب.
ابن نفيس: أبو عبد الله هذا من جلة الدعاة وكانت الحضرة اليه خلافة لأبي يعقوب فتنكر عليه أبو يعقوب لامر بلغه عنه فانفذ قوما من الأعاجم فقتلوه بالغيلة في كاره ولم يظهر له كتاب مصنف وقتل في سنة.000
الدبيلي: هذا نظير أبي عبد الله وكانا يتنافسان الرياسة وبقي بعده سنين وتوفي ولا كتاب له.
الحسناباذي: واسمه000 هذا رأيته وكنت أمضي اليه في جملة أصحابه وكان ينزل بناحية بين القصرين وكان ظريف العمل عجيب المعنى في عبارته وكلامه وما يورده وخرج إلى ادربيجان لامر لحقه ببغداد بعد نفي الشيرمدي الديلمي فإنه كان يعنى به.
الحلاج ومذاهبه والحكايات عنه وأسماء كتبه وكتب أصحابه: واسمه: الحسين بن منصور وقد اختلف في بلده ومنشأه فقيل انه من خراسان من نيسابور وقيل من مرو وقيل من الطالقان وقال بعض أصحابه انه من الري وقال آخرون من الجبال وليس يصح في أمره وأمر بلده شيء بتة قرأت بخط أبي الحسين عبيد الله بن أحمد بن أبي طاهر الحسين بن منصور الحلاج وكان رجلا محتالا مشعبذا يتعاطى مذاهب الصوفية يتحلى الفاظهم ويدعي كل علم وكان صفرا من ذلك وكان يعرف شيئا من صناعة الكيمياء وكان جاهلا مقداما مدهورا جسورا على السلاطين مرتكبا للعظائم يروم انقلاب الدول ويدعي عند أصحابه الآلهية ويقول بالحلول ويظهر مذاهب الشيعة للملوك ومذاهب الصوفية للعامة وفي تضاعيف ذلك يدعي أن الإلهية قد حلت

نام کتاب : الفهرست نویسنده : ابن النديم    جلد : 1  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست