responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السيرة النبوية من خلال أهم كتب التفسير نویسنده : عصام الحميدان    جلد : 1  صفحه : 22
القلم
...
52
...
عموم رسالته
المزمِّل
...
2
...
وجوب التهجُّد عليه
الإنسان
...
26
...
وجوب التهجُّد عليه
التكوير
...
27
...
عموم رسالته
البلد
...
2
...
القتال في مكة
الانشراح
...
4
...
رفع الله ذكره
الكوثر
...
1
...
إعطاؤه الكوثر
المطلب الثاني: دراسة الآيات، وأهم ملامحها:
نلاحظ من خلال دراسة الآيات ما يلي:
أولاً: السيرة الذاتية: هذا القسم يحوي (84) آية، ونلاحظ الحديث عنه صلى الله عليه وسلم تعريفاً به في السوَر المكِّية والمدنية، وذلك أنه يحتاج للتعريف به دائماً كحاملٍ للرسالة دون غيره، ردّاً على من يزعم أن هناك من هو أولى به في الرسالة، وذلك الزعم تكرر في مكة والمدينة.
وأيضاً نلاحظ أن الحديث في السور المكّية عن لغته، ونشأته الأولى وعشيرته، والحديث في السور المدنية عن زواجه.
ثانياً: النبوة والرسالة: هذا القسم يحوي (132) آية وهو أكثر الأقسام
– إذا استثنينا تفصيلات الغزوات - وسبب الكثرة فيه واضح، وهو أنه غرض القرآن الرئيس.
ونلاحظ أيضاً أن أكثر هذا القسم مكِّيّ، وذلك أن إثبات النبوة وتأكيدها يحتاج إليه في مكة أكثر من المدينة.

المطلب الثاني: دراسة الآيات، وأهم ملامحها:
نلاحظ من خلال دراسة الآيات ما يلي:
أولاً: السيرة الذاتية: هذا القسم يحوي (84) آية، ونلاحظ الحديث عنه صلى الله عليه وسلم تعريفاً به في السوَر المكِّية والمدنية، وذلك أنه يحتاج للتعريف به دائماً كحاملٍ للرسالة دون غيره، ردّاً على من يزعم أن هناك من هو أولى به في الرسالة، وذلك الزعم تكرر في مكة والمدينة.
وأيضاً نلاحظ أن الحديث في السور المكّية عن لغته، ونشأته الأولى وعشيرته، والحديث في السور المدنية عن زواجه.
ثانياً: النبوة والرسالة: هذا القسم يحوي (132) آية وهو أكثر الأقسام
– إذا استثنينا تفصيلات الغزوات - وسبب الكثرة فيه واضح، وهو أنه غرض القرآن الرئيس.
ونلاحظ أيضاً أن أكثر هذا القسم مكِّيّ، وذلك أن إثبات النبوة وتأكيدها يحتاج إليه في مكة أكثر من المدينة.

نام کتاب : السيرة النبوية من خلال أهم كتب التفسير نویسنده : عصام الحميدان    جلد : 1  صفحه : 22
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست