responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجلة مجمع الفقه الإسلامي نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 4  صفحه : 932
وقال ابن ماجه في سننه (1)
"حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي. حدثنا الوليد بن مسلم. حدثنا الأوزاعي. حدثنا أبو النجاشي , أنه سمع رافع بن خديج يحدث , عن عمه ظهير قال: نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أمر كان لنا رافقًا، فقلت: ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو حق , فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما تصنعون بمحاقلكم؟ قلنا: نؤاجرها على الثلث والربع والأوسق من البر والشعير وقال: لا تفعلوا , ازرعوها أو أزرعوها)) .
وقال ابن حبان (2)
"أخبرنا ابن مسلم , قال: حدثنا عبد الرحمن. حدثنا الوليد , قال: حدثنا الأوزاعي , قال: حدثنا أبو النجاشي , أنه سمع رافع بن خديج يحدث , عن عمه ظهير بن رافع قال: ((نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أمر كان لنا موافقًا، فقلت: ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو حق. فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تصنعون بمحاقلكم؟ قلنا: نؤاجرها على الثلث والربع والأوسق من البر والشعير , قال: فلا تفعلوا , ازرعوها أو أزرعوها)) .
وقال أيضًا في "كتاب الثقات" عند ترجمته لظهير:
حدثنا عمرو بن محمد الهمذاني , قال: حدثنا عمرو بن عثمان , قال: حدثنا الوليد بن مسلم , عن الأوزاعي قال: حدثنا أبو النجاشي , قال: سمعت رافع بن خديج يحدث , عن عمه ظهير بن رافع قال: ((نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أمر كان بنا رافقًا , قلت: ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو حق. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تصنعون بمحاقلكم؟ قلنا: نؤاجرها على الربع أو على الأوسق من التين - لعل فيه خطأ مطبعيًا صوابه: "من التبن " بالموحدة لا بالمثناة، كما ورد في الروايات الأخرى - والشعير , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فلا تفعلوا , ازرعوها أو أزرعوها)) .
وقال الطحاوي (3)

(1) ج: 2. ص: 821. ح: 2459.
(2) الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان. ج: 7. ص: 313. ح: 5168 الثقات. ج: 3. ص:206.
(3) معاني الآثار ج: 4. ص: 106.
نام کتاب : مجلة مجمع الفقه الإسلامي نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 4  صفحه : 932
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست