responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسيلة الإسلام بالنبي عليه الصلاة والسلام نویسنده : ابن قنفذ    جلد : 1  صفحه : 38
وعبيدكم بأحسنها كرباح ومرزوق فَقَالَ أبناؤها لأعدائنا وعبيدنا لأنفسنا أَي الْأَبْنَاء عدَّة لِلْعَدو وسهام فِي نحورهم فللعرب حِكْمَة فِي سر كَلَامهم واصطلاحهم وَكَانَ كلاب عَظِيم الْقدر وَهُوَ أول من سمى الشُّهُور الْعَرَبيَّة محرم وصفر إِلَخ ... ...
فصل

وَأما مرّة فمنقول من الحنظلة وَغَيرهَا مِمَّا فِيهِ مرَارَة وَقيل مَنْقُول من اسْم شَجَرَة
فصل

وَأما كَعْب فمأخوذ من كَعْب الْقدَم لثُبُوته فِي المخاوف وَكَانَ سيدا فِي قومه عَظِيم الْقدر والمنصب وقرا الْكتب الْقَدِيمَة وَهُوَ الَّذِي سمي يَوْم الْعرُوبَة الْجُمُعَة وَكَانَ يخْطب يَوْم الْجُمُعَة فِي قُرَيْش وَيذكر لَهُم النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنه من وَلَده وَيَأْمُرهُمْ بإتباعه
فصل

وَأما لؤَي فَهُوَ تَصْغِير لاء فَهُوَ البطء كَأَنَّهُمْ يُرِيدُونَ مِنْهُ ترك العجلة
فصل

وَأما غَالب فَهُوَ جماع قُرَيْش وَكَانَ سيدا فِي قومه
فصل

وَأما فهر بِكَسْر الْفَاء فَهُوَ اسْم مَنْقُول من الْحجر الأملس وَكَانَ

نام کتاب : وسيلة الإسلام بالنبي عليه الصلاة والسلام نویسنده : ابن قنفذ    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست