responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الكتب المقدسة نویسنده : سامى عامرى    جلد : 1  صفحه : 305
Je ne sais pas lire =:Et qui repondne sait pas lire ,en disant:Lis donc cela! Ou comme un livre que Ion donne A un homme qui
وتعريب هذه النصوص، على اختلاف طفيف بينها: " أو يدفع الكتاب لمن لا يعرف القراءة، مع الرجاء: " اقرأ هذا" فيجيب:
" لا أعرف القراءة".
من أهم مواضع الخلاف بين هذه التراجم وبين النص العربي، إضافة عبارة" مع الرجاء"، وهذه الزيادة لا تعنينا في هذا المقام.. وإنما الذي يعنينا هو استعمال كلمة" القراءة" في هذه
التراجم محلّ كلمة" الكتابة" في المقابل العربي.. وسترى في ما سيأتي إن شاء الله، سبب تحريف هذا النص.
ويبدو أنّ آباء الكنيسة الأوّلين لم يجدوا لهذه الكلمات معنى، فها هو القمص تادرس يعقوب ملطي في تفسيره لسفر إشعياء (نشر كنيسة مارجرجس باسبرتنج) والذي جمع مادته من" نخبة ممتازة من تفسيرات آباء الكنيسة الأوّلين"، قد فسّر الفصل 29 من سفر إشعياء بأكمله إلا العدد موضوع حديثنا، ولكنّ نصارى اليوم يعرفون معنى هذا النص ولذلك حرفوا ترجمته العربية!!
حتى نفهم معنى ما جاء في نبوءة إشعياء، علينا أن نعود بالذاكرة إلى الوراء، إلى ما قبل 14 قرن سلف:
أخرج الإمام أحمد عن عائشة رضي الله عنها قالت: " أول ما بدئ به رسول الله- صلى الله عليه وسلم- من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح. ثم حبب إليه الخلاء. وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه-

نام کتاب : محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الكتب المقدسة نویسنده : سامى عامرى    جلد : 1  صفحه : 305
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست