responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الكتب المقدسة نویسنده : سامى عامرى    جلد : 1  صفحه : 152
رأسهم القس موريس ويلز رئيس لجنة المعتقدات في كنيسة انجلترا، وأستاذ الإلهيات في جامعة أكسفورد. هؤلاء القساوسة أعلنوا في كتابهم ذاك، إنكارهم لأيّ قول في أسفار النصرانية يزعم أنّ عيسى قد أعلن أنه إله.
وقد جاء في مجلة" الأبسرفور" الانجليزية تعليقا على هذا الكتاب الذي صدر سنة 1977 غ: " ... هناك أيضا علماء يناصرون، ولو من بعيد، ما ورد في الكتاب، ومن بينهم القس دافيد ادوارز من كنيسة وستمنستر".
ثم أصدر ثمانية من علماء اللاهوت في بريطانيا كتابا اسموه" المسيح ليس ابن الله"، أكدوا فيه ما جاء في الكتاب الأول، وقالوا: " إن إمكانية تحول الإنسان إلى إله لم تعد بالشيء المعقول والمصدق به هذه الأيام. "
ومن آخر ما كتب في هذا الباب ما خطته أنامل القسيس الأمريكي المتقاعد لنزو بريبل في كتابه الحديث: " اللاهوت مبسطا: الله، ابنه، وروحه، =God ,His Son ,and His Spirit Theology Simplified: "وقد جاء على غلافه" لماذا عقيدة التثليث غير معقولة ولا كتابية. إبطال كلّ حجج المثلثة. "
جاء في صحيفة" التايمز" بتاريخ 24 مايو 1976 م: " غادرت 3500 راهبة أمريكية وظائفهن الدينية وفي بعض الأحيان غادرن الكنيسة نفسها، وكذلك الأمر بالنسبة لألف قس، وفيهم أساقفة بارزين، في هجرة كبيرة. بعضهم فعل ذلك صراحة للتزوّج، وآخرون بسبب خيبة أمل أو فقد الإيمان، وفريق آخر لاعتقاد أفراده أنه بإمكانهم خدمة الله والبشرية بصورة أكثر فاعلية في العالم المدني. "!!
جاء في مجلة" التايمز" عدد 27 فبراير 1978 م في مقال طويل بأحرف كبيرة تحت عنوان: " جدل جديد حول ألوهية عيسى: =Debate Over Jesus Divinity =New "

نام کتاب : محمد صلى الله عليه وآله وسلم في الكتب المقدسة نویسنده : سامى عامرى    جلد : 1  صفحه : 152
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست