نام کتاب : غزوة مؤتة والسرايا والبعوث النبوية الشمالية نویسنده : العمري، بريك جلد : 1 صفحه : 414
[27] "فإذا المسجد غاصّ بأهله، وإذا راية سوداء تخفق، وبلال متقلِّد السيف بين يدي رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: ما شأن النّاس؟ "[1].
[28] "قالوا: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يبعث عمر بن العاص وجهاً"[2].
وينفرد الواقدي، وابن سعد في تحديد عدد الجيش، فيذكران أنّهم كانوا: "ثلثمائة من سراة المهاجرين والأنصار، ومعهم ثلاثون فرساً"[3].
ويسرد الواقدي أسماء بعض المشاركين من المهاجرين والأنصار، وبينما وردت أسماء أخر من خلال سياق الأحداث في جميع الروايات[4].
ويذكر ابن سعد أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم عقد لعمرٍ لواءً أبيض، وجعل معه راية سوداء:
[29] "وأمره أن يستعين بمن يَمُرُّ به من بليّ، وعذرة، وبلقين"[5].
[30] "وذلك أنّ أمّ العاص بن وائل كانت امرأة من بليّ، فبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم يستألفهم لذلك"[6].
[31] "فسار الليل وكمن النهار. فلمّا قرب من القوم بلغه أنّ لهم جمعاً كثيراً، فبعث رافع بن مكيث الجهني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستمدّه"[7]. [1] سبق تخريجها برقم: [16] . [2] سبق تخريجها برقم: [16] . [3] هذا لفظ ابن سعد. وقد سبق تخريجها برقم: [3] . (انظر: المبحث الرابع) . [4] انظر ص: [5] من رواية ابن سعد. وقد سبق تخريجها برقم: [3] . [6] من رواية ابن إسحاق عند الطبري. وقد سبق تخريجها برقم: [1] . [7] أي: يطلب المدد والعون. وقد سبق تخريجها برقم: [3] .
نام کتاب : غزوة مؤتة والسرايا والبعوث النبوية الشمالية نویسنده : العمري، بريك جلد : 1 صفحه : 414