نام کتاب : شرف المصطفى نویسنده : الخركوشى جلد : 1 صفحه : 232
شهدت بأن الله حق وأنني ... لآلهة الأحجار أول تارك
وشمرت عن ساقي الإزار مهاجرا ... أجوب إليه القور بعد الدكادك
لآتي خير الناس نفسا ووالدا ... رسول مليك الناس فوق الحبائك
- التجريد، وذكره في الميزان، وقال في المغني: مجهول، وعلى هذا ففي هذا الجزء من الإسناد غير واحد لا يعرف حاله.
وعزاه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد [8/ 244] للطبراني وليس في المطبوع منهن.
وعزاه السيوطي في الخصائص لأبي نعيم وهو أيضا ليس في المطبوع منه.
ورويت قصته بإسناد آخر بلفظ مختصر، أخرجها ابن سعد في الطبقات [1/ 333] في وفد جهينة، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخه [46/ 343] ، وابن سيد الناس في المنح [/ 203] : أخبرنا هشام بن محمد، أنا خالد بن سعيد، عن رجل من جهينة من بني دهمان عن أبيه، وقد صحب النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال عمرو بن مرة ... فذكره باختصار.
هشام بن محمد هو الكلبي، أحد الضعفاء، وفي الإسناد مبهم لم يسم ولم يعرف.
نام کتاب : شرف المصطفى نویسنده : الخركوشى جلد : 1 صفحه : 232