نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 9 صفحه : 345
المضارعة: بالضاد المعجمة المشابهة والمقاربة، وذلك أنه سأله عن طعام النصارى فكأنه أراد لا يتحركن في نفسك شك، أن ما شبهت فيه النصارى حرام، ومكروه.
جوامع الكلم: أي لا يجاوز البلاغة فتكون ألفاظه قليلة ومعاني كلامه كثيرة، وكذلك كانت ألفاظه صلى الله عليه وسلم.
الصعدات: [ ... ] .
إنفاذ عهدهما: أي إمضاء وصيتهما، وما عهدا إليه قبل موتهما.
الملّ- بفتح الميم وتشديد اللام الحجارة التي تخير عليها العرب، أي تلقي في أفواههم.
تقبّح: أي تقول قبحك الله.
الحرج: الإثم والضيق والجناح الإثم والميل.
والهرم: الضعف من كبر السن.
النّشرة: بنون مضمومة فشين معجمة ساكنة فراء حل السحر عن المسحور، ولا يكاد يقدر عليه إلا من يعرف السحر، وقد قال الحسن: - رحمه الله تعالى- لا يطلق السحر إلا ساحر، فلا يجوز فعل ذلك، ولهذا نهى عنه، وقد بسطت الكلام على ذلك في «لا عدوى ولا طيرة» .
طوبى- بطاء مهملة فواو فموحدة الطيب وجمع الطيبة، وتأنيث الأطيب- والحسنى والخير والخيرة شجرة في الجنة والجنة بالهندية.
الرّعة: بكسر الراء مع الورع، وهو الكف.
مخموم: بالخاء المعجمة، وذكر تفسيره في الحديث، وأصله من خميت البيت إذا كنسته، ونظفته.
النصيحة: تفعيلة نصح له، أخلص له، ولم يغشه.
عاجلته بالسيف: ضربته، وهو من المعالجة، وهي مزاولة الشيء ومحاولته والله تعالى أعلم.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 9 صفحه : 345