نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 7 صفحه : 140
فعله في الصلاة أو في المضي إليها، وفعله صلى الله عليه وسلّم ليس في صلاة، ولا في المضي إليها، ويبقى كل حديث على حياله انتهى.
الرابع: في بيان غريب ما سبق:
براحته: براء فألف فحاء مهملة مفتوحة فتاء تأنيث.
السّبّابة: بسين مهملة فموحدتين بينهما ألف مفتوحات فتاء تأنيث: الإصبع التي بين الوسطى والإبهام، سميت بذلك لأن العرب تشير بها عند السب.
فناء الكعبة: بفاء مكسورة فنون فألف: المتسع أمامها.
الاحتباء: بحاء مهملة فمثناة فوقية فموحدة فألف ممدودة، قال القاضي عياض: الاحتباء الجلوس قائم الركبتين جامعا يديه على ركبتيه، مشبكا بين أصابعهما، أو جامعا إحداهما بالأخرى، زاد غيره: أو بسيف أو بثوب أو غير ذلك.
الحثالة: بحاء مهملة مضمومة فمثلثة فألف فلام فتاء تأنيث الرديء من كل شيء.
مرجت عهودهم: بميم مفتوحة فراء مكسورة فجيم فتاء تأنيث: اختلطت.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 7 صفحه : 140