نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 88
أسيتكم- بهمزة مفتوحة: يقال أسيه بمالي مؤاساة، أي جعلته أسوتي فيه.
تجتاحهم- بجيم وحاء مهملة: تهلكهم بالكلية.
أوباش: بتقديم الواو: الأخلاط من السّفلة، وهم أخصّ من قوله في رواية أشواب بتقديم الشين المعجمة على الواو، وهم الأخلاط من أنواع شتى.
خليقا- بالخاء المعجمة والقاف: حقيقا وزنا ومعنى، ويقال خليق للواحد والجمع.
يدعوك: يتركوك.
امصص- بألف وصل ومهملتين، الأولى مفتوحة، زاد في التقريب ويجوز ضمها: فعل أمر.
البظر- بفتح الموحدة وسكون الظّاء المعجمة المشالة: قطعة تبقى بعد الختان في فرج المرأة.
واللات: اسم أحد الأصنام التي كانت قريش وثقيف يعبدونها، وكانت عادة العرب الشتم بذلك، لكن بلفظ الأمر، فأراد أبو بكر المبالغة في سبّ عروة بإقامة من كان يعبد مقام أمّه، وحمله على ذلك ما أغضبه من نسبة المسلمين إلى الفرار، وفيه جواز النطق بما يستشنع من الألفاظ لإرادة زجر من بدا منه ما يستحقّ به ذلك.
أما- بفتح الهمزة وتخفيف الميم: حرف استفتاح.
المغفر: بكسر الميم، وسكون الغين المعجمة.
الفظّ- بالفاء وتشديد الظاء المعجمة المشالة: الشديد الخلق بضمتين.
الغليظ: السّيّئ القول.
اليد: النعمة والإحسان.
لم أجزك بها: لم أكافئك بها.
طفق- بفتح الطاء، وكسر الفاء: جعل.
أهوى بيده: مدّها.
نعل السيف: ما يكون أسفل القراب من فضة أو غيرها.
غدر- بغين معجمة- وزن عمر، ومعدول عن غادر: مبالغة في وصفه بالغدر، وهو ترك الوفاء.
يرمق- بضم الميم: يلحظ.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 88