نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 487
أبطأ- بهمز أوله وآخره.
يتّبع- بالتخفيف والتشديد.
أثر رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بفتح الهمزة والثاء المثلثة، وبكسر الهمزة وسكون الثاء، وحكى بتثليث الهمزة.
يمشي وحده، وكذا الباقي: أي منفردا.
كن أبا ذر- بلفظ الأمر، ومعناه الدعاء، كما تقول اسلم، أي سلمك الله.
العريش- بفتح العين وكسر الراء: كل ما استظل به.
الحائط: البستان من النخيل إذا كان عليه حائط.
الضّحّ بكسر الضاد المعجمة وتشديد الحاء المهملة، قال في الإملاء: الشمس، وفي النهاية هو ضوء الشمس إذا استمكن من الأرض وهو كالقمر، وهذا أصل الحديث ومعناه، وهو أشبه مما فسره به الهروي فقال: أراد كثرة الخيل والجيش، يقال: حافلان بالضح والريح، أي لما طلعت عليه الشمس وهبّت عليه الريح يعنون المال الكثير.
النّصف- بفتح النون والصاد المهملة وبالفاء.
أن تخلّف عني- بحذف إحدى التاءين وتشديد اللام المفتوحة.
أولى لك- قال في الإملاء: كلمة فيها معنى التهديد، وهي اسم سمي به الفعل، ومعناها فيما قاله المفسرون دين من الهلكة.
الرهط: ما دون العشرة من الرجال.
وديعة- بفتح الواو وكسر الدال وبالعين المهملة.
ثابت- بالثاء المثلثة وبالموحدة والفوقية.
الجلاس- بضم الجيم والتخفيف وآخره سين مهملة.
مخشي- بفتح الميم وسكون الخاء وكسر الشين المعجمتين بعدها ياء كياء النسبة.
ابن حميّر: بضم الحاء المهملة وفتح الميم المخففة وتشديد التحتية.
فليأت- بهمزة مفتوحة قبل تاء التأنيث الساكنة.
أقاضى- بضم الهمزة وفتح الضاد المعجمة بالبناء للمفعول.
حقب الناقة: عجزها.
فتسفان التراب: ترفعانه.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 487