نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 374
الأخشبان- بالخاء، والشين المعجمتين فموحدة، يضافان مرّة إلى مكّة، ومرّة إلى منّى، وهما واحد، أحدهما أبو قبيس، والآخر قعيقعان، ويقال بل الجبل المشرق الأحمر هنا لك وقال. ابن وهب: الأخشبان: الجبلان اللّذان تحت العقبة بمنّى فوق المسجد.
يد الله- منصوب على التعظيم.
نبايع: نقدم عليه.
جسنا: وطئنا، قال تعالى ... فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ ... [الإسراء 5] : تخلّلوها فطلبوا ما فيها عنوة- بفتح العين المهملة: قهرا.
النقع- بفتح النون، وسكون القاف، وبالعين المهملة: الغبار.
كاب- بالموحدة: مرتفع.
ساطع: متفرق.
علانية- بعين مهملة مفتوحة فلام فألف فنون مكسورة فتحتية مفتوحة فتاء تأنيث: أي جهرا من غير استخفاء.
الخيل مبتدأ. متونها: مفعول مقدم، والفاعل: حميم، وهو هنا العرق.
آن- بمد الهمزة: الدّم المسخّن الحار.
ناقع- بنون وبعد الألف قاف مكسورة فعين مهملة: طري، وقال أبو ذر: كثير.
الأضالع- جمع ضلع، بضاد معجمة مكسورة، فلام مكسورة وقد تسكن تخفيفا فعين مهملة سمي بذلك من الضّلع وهو الاعوجاج.
الضحّاك بن سفيان السلمي وليس الكلبي كما ذكره ابن البرقي.
لا يستفزّنا: يستخفنا.
قراع الأعادي- بقاف مكسورة فراء فألف فعين: ضربهم.
أمام رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قدّام.
يخفق: يضطرب.
الخذروف- بضم الخاء، وسكون الذال المعجمة فراء مضمومة، فواو ساكنة، ففاء:
البرق اللامع المتقطع منها، وقال أبو ذر: خذروف السحابة طرفها، وأراد به هنا السّرعة في تحرك هذا اللواء واضطرابه.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 374