نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 187
مقنعا- بالقاف، والنون، والعين المهملة: أي ذليلا.
الناضح: الذي يسقى عليه، ثم استعمل في كل بعير القعب- بقاف مفتوحة، فعين مهملة: قدح من خشب.
يواهق- بتحتية مضمومة، فواو، فهاء مكسورة، فقاف: أي يباري ناقة النبي- صلى الله عليه وسلم- في السير ويماشيها.
شرح غريب حديث جابر الطويل
قوله: واد أفيح: واسع.
الإداوة- بالكسر: المطهرة.
شاطئ الوادي: جانبه.
الغصن- بضم الغين المعجمة.
البعير المخشوش- بالخاء والشين المعجمتين هو الذي يجعل في أنفه الخشاش. بكسر الخاء: وهو عود يجعل في أنف البعير يشدّ به الزمام ليكون أسرع في انقياده.
وانقاد فلان للأمر: أعطى القياد إذا أذعن طوعاً أو كرهاً.
التأمتا عليه: انطبقتا عليه وسترتاه.
أحضر- بضم الهمزة، وإسكان الحاء، وكسر الضاد المعجمة: أي أعدو وأسعى سعيا شديدا.
دانت- بالنون، وروي باللّام: أي وقعت واتّفقت.
لفتة: نظرة.
حسرته- بحاء وسين مهملتين: حددته ونحيت عنه ما يمنع حدّته بحيث صار مما يمكن القطع به.
انذلق- بذال معجمة، أي صار حادا.
أمّمت الشيء: قصدته.
أجترهما: أجرّهما.
فعمّ ذاك- أدغمت النون في ما الاستفهامية، وحذفت ألفها لدخول الجار.
يرفه عنهما- بفتح التحتية، وسكون الراء، وفتح الفاء وبالهاء: تخفيف.
الأشجاب- جمع شجب: وهو السّقاء الذي خلق وبلى، وصار سيئا.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 187