نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 171
ينشبوا: يلبثوا.
شرح غريب ذكر غنائم خيبر ومقاسمها
قوله: أحذى النساء: أعطاهن.
الحوائط- جمع حائط: وهو هنا البستان.
شريق- بالشين المعجمة، والقاف.
وادي خاص- بالخاء المعجمة، فألف، فصاد مهملة، كذا عند ابن إسحاق، وجرى عليه ياقوت والسيد وغيرهما، وقال أبو الوليد الوقشي: إنما هو وادي خلص باللام. قال البكري: وهو بضم أوله، وإسكان ثانيه، وبالصاد المهملة.
الجراب- بكسر الجيم، ويجوز فتحها في لغة نادرة.
لا أبالك: هو أكثر ما يستعمل في المدح: أي لا كافي لك غير نفسك، وقد يذكر في معرض الذم، وقد يكون بمعنى جدّ في أمرك وشمّر، لأن من له أب اتّكل عليه في بعض شأنه.
رضخ- بالخاء- والضاد المعجمتين: أعطى.
خرثيّ المتاع- بخاء معجمة، مضمومة، فراء ساكنة فثاء مثلثة مكسورة فتحتية مشددة:
هو أثاث البيت ومتاعه، فالإضافة بيانية.
الدجاج- بتثليث الدال: الطائر المعروف.
الداجن: ما ألف الناس في بيوتهم كالشاة التي تعلف، والدجاج، والحمام، وسمّي داجنا لإقامته مع الناس، يقال: دجن بالمكان إذا أقام به.
شرح غريب من استشهد بخيبر
قوله: قفلوا: رجعوا.
شاحبا- بشين معجمة فحاء مهملة، فموحدة: أي متغير اللون.
كذب من قاله: أخطأ.
إنه لجاهد مجاهد- كذا للأكثر باسم الفاعل فيهما، وكسر الهاء، وبالتنوين، والأول مرفوع على الخبر والثاني إتباع، ولأبي ذرّ عن الجمحي والمستملي- بفتح الهاء والدال، قال القاضي- رحمه الله- تعالى: والأول هو الوجه، قال ابن دريد- رحمه الله تعالى-: رجل جاهد، أي مجدّ في أموره، وقال ابن التّيه- رحمه الله تعالى: الجاهد: من يرتكب المشقة لأعداء الله تعالى.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 171