نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 169
وأنت بهذا: أي أنت تقول بهذا، أو قائل بهذا، أو أنت بهذا المكان والمنزلة من رسول الله- صلى الله عليه وسلّم- مع كونك لست من أهله، ولا من قومه ولا من بلاده.
قبل- بكسر القاف، وفتح الموحدة.
نجد- بفتح النون، وسكون الجيم.
شرح غريب ذكر قدوم عيينة بن حصن وبني فزارة ومصالحة أهل فدك
قوله: عيينة: تصغير عين.
فزارة- بفتح الفاء، والزاي المخففة.
ذو الرّقيبة- تصغير رقبة، وقيل: كسفينة: جبل مطلّ على خيبر.
جنفا- بفتح الجيم والنون، والفاء، والمد والقصر، وقد يضم أوّله في الحالين: ماء من مياه بني فزارة بين خيبر وفدك.
أحذاه- بالحاء المهملة، والذال المعجمة: أعطاه.
توضع: تسرع.
محيّصة- بميم فحاء مهملة مفتوحة، فتحتية مشددة مكسورة، فصاد مهملة.
فدك- بفتح الفاء، والدال المهملة، وبالكاف: بينها وبين المدينة كما قال ابن سعد:
ستة أميال.
النّجدة: القوة.
نرى- بنون، فراء مهملة مبنيا للمفعول: نظن.
حراهم- جمع حرّة- بالحاء المهملة، والراء المشدّدة: وهي أرض ذات حجارة سود نخرة كأنها أحرقت بالنار.
فتّ أعضادهم: كسر قوتهم، والعضد: الناصر والمعين.
شرح غريب ذكر المراهنة وخبر الحجاج بن علاط- رضي الله تعالى عنه-
يفلت- بضم التحتية، وسكون الفاء، وبالفوقية بعد اللام: يخلص نجاة.
خاطره- بالخاء المعجمة، والطاء المهملة: راهنه.
ضوى إليه- بالضاد المعجمة الساقطة: أي مال.
يغير- بغين معجمة: من الإغارة وهي كبس العدو.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 169