نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 108
الضاحية: الناحية البارزة.
ذويه: أصحابه.
أحدق به- بهمزة مفتوحة فحاء مهملة ساكنة فدال مهملة فقاف: أطاف.
قبل أن يؤذّن بالأولى: يعني صلاة الصّبح.
الظّهر: الرّكاب التي تحمل الأثقال في السّفر.
أندّية- بضم أوّله وبالنّون وتشديد الدال المهملة، والتّندية أن يورد الماء ساعة، ثم يرد إلى المراعي ساعة ثم الماء، كذا قال أبو عبيد والأصمعي وقال ابن قتيبة: إنما هو أبدّيه- بالموحدة، أي أخرجه إلى البدو، وأنكر الأوّل. وقال: ولا يكون إلا للإبل خاصة وقال الأصمعي التندية تكون للإبل والخيل، أو هو الصحيح وهذا الحديث يشهد له. وخطّأ الأزهري ابن قتيبة وصوّب الأوّل.
السّرح- بفتح السين وسكون الراء وبالحاء المهملات: المال السّائم المرسل في المرعى.
سلع بفتح السين المهملة، وسكون اللّام، وبالعين المهملة: جبل بالمدينة يا صباحاه: كلمة تقال عند استنفار من كان غافلا عن عدوّه، لأنهم أكثر ما يغيرون عند الصّباح، ويسمّون يوم الغارة يوم الصّباح.
اللّبّتان: تثنية لابّة: وهي الحرّة، وهي الأرض ذات الحجارة السّود.
أردّيهم- بضم الهمزة، وفتح الرّاء، وتشديد الدال المهملة: يرميهم.
أعقر بهم: أقتل دوابهم.
الأكوع- بهمزة مفتوحة، فكاف ساكنة، فواو مفتوحة، فعين مهملة العظيم الكاع:
الكوع، وهو طرف الزند ممّا يلي الرّسغ، والكوع طرفه الذي يلي الإبهام، والكاع طرفه الذي يلي الخنصر وهو الكرسوع والكوع أخفاهما وأشدهما، درمة، والدّرم أن لا يظهر للعظم حجم.
اليوم يوم الرّضّع- بالرفع فيهما، وينصب الأول ويرفع الثاني على جعل الأوّل ظرفا.
قال: وهو جائز إذا كان الظّرف واسعا ولم يضق عن الثاني.
الرّضّع- بضمّ الرّاء كركّع، ورضاع: وهو اللئيم. قال السهيلي: قال أهل اللّغة: يقال في اللؤم- رضع- بالفتح- يرضع بالضّمّ رضاعة لا غير. ورضع الصّبيّ ثدي أمّه يرضع بالفتح- رضاعا مثل سمع. يسمع سماعا، والمعنى اليوم يوم هلاك اللئام، والأصل فيه أن شخصا كان
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 5 صفحه : 108