responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 3  صفحه : 362
«يتحيّنون» الصلاة: أي يطلبون حينها.
«المواقيت» جمع ميقات: وهو الوقت المضروب للفعل.
«الدّعوة» : بالفتح: الأذان.
«القنع» [ (1) ] : بضم القاف وسكون النون هو البوق- بضم الموحدة- شيء مجوف ينفخ فيه.
«الشّبّور» [ (2) ] : بشين معجمة مفتوحة فموحدة مضمومة مشدّدة وهو البوق.
«النّاقوس» : آلة من النحاس يضرب فيصوّت.
«حي» على الصلاة: أقبلوا.
«الفلاح» : أي الفوز، أي هلمّوا إلى طريق النجاة والفوز.
«أندى [ (3) ] » صوتا منك، أي أمدّ وأبعد وأرفع غاية، وقيل: أحسن وأعذب.
«ألقه» عليه: أي علّمه إياه.
فما «راع» عمر: أي ما شعر عمر أي ما أعلمه.
«لديّ» : بفتح اللام وتشديد التحتية: أي عندي، وإليّ بذلك تابع.
«التوقير» : التعظيم.
«الحصاص» [ (4) ] بحاء مضمومة فصادين مهملتين: الضراط، وقيل شدة العدو، ويفعل ذلك الشيطان لئلا يسمع الأذان فيضطر إلى الشهادة يوم القيامة.
«الغيلان» : واحدها غول، والغيلان جنس من الجن كانت العرب تزعم أنها تتراءى للناس في الفلاة فتتمثّل في صور شتّى فتغولهم أي تضلّهم عن الطريق وتهلكهم، فنفاه صلى الله عليه وسلم
بقوله: «لا غول [ولا صفر] »
[وقيل قوله: لا غول] ، ليس نفيا [لعين الغول] ووجوده وإنما فيه إبطال زعم العرب في تلوّنه بالصور المختلفة واغتياله، فيكون المعنى بقوله: لا غول أنّها لا تستطيع أن تضلّ أحدا. ومنه الحديث: «إذا تغوّلت الغيلان فبادروا بالأذان» ، أي ادفعوا شرّها بذكر الله، وهذا يدل على أنه لم يرد بنفيها عدمها.

[ (1) ] وهو بالكسر: الطبق من عسب النخل يوضع فيه الطعام وقال ابن الأثير: يقال له: القع والقنع بالكسر والضم اللسان 5/ 3756.
[ (2) ] انظر اللسان 4/ 2184، 2185.
[ (3) ] المصباح المنير ص 599.
[ (4) ] انظر اللسان 2/ 898.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 3  صفحه : 362
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست