responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 2  صفحه : 98
«لا ينتطح فيها عنزان»
[ (1) ] .
«هدنة على دخن»
[ (2) ] .
«جماعة على قذى» .
«إن المنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى»
[ (3) ] .
«نصرت بالرعب»
[ (4) ] .
«أوتيت جوامع الكلم»
[ (5) ] .
«إن مما أنبت الربيع يقتل حبطا أو يلم» [ (6) ] .
رواه البخاري.
قال ابن دريد: إنه من الكلام الفرد الوجيز الذي لم يسبق إلى مثله.
«الإيمان قيد الفتك»
[ (7) ] .
«يا خيل اللَّه اركبي»
[ (8) ] .
«اشتدي أزمة تنفرجي»
[ (9) ] . انتهى.
قال القاضي: إلى غير ذلك مما يدرك الناظر العجب في مضمنها ويذهب به الفكر في أدنى حكمها.
وقال أبو سعيد الخدري رضي اللَّه تعالى عنه: قال النبي صلى اللَّه عليه وسلم «أنا النبي لا كذب أنا ابن

[ (1) ] أخرجه ابن سعد في الطبقات 2/ 1/ 18 والخطيب في التاريخ 13/ 99 وابن الجوزي في العلل 1/ 175 وذكره العجلوني في الكشف 2/ 524 وعزاه لابن عدي عن ابن عباس.
[ (2) ] أخرجه أبو داود 2/ 497 (4245) والحاكم في المستدرك 4/ 433.
[ (3) ] أخرجه البيهقي في السند 3/ 18 وابن عبد البر في التمهيد 3/ 195 وذكره الهيثمي في المجمع 1/ 67 وعزاه للبزار وقال: فيه يحيى بن المتوكل أبو عقيل وهو كذاب.
[ (4) ] أخرجه البخاري 1/ 435 (335) ومسلم 1/ 370 (3- 521) .
[ (5) ] انظر التخريج السابق.
[ (6) ] أخرجه البخاري 6/ 57 (2842) ومسلم 2/ 727 (121- 1052) .
[ (7) ] أخرجه أبو داود (2769) وأحمد في المسند 1/ 167 والطبراني في الكبير 19/ 319 والحاكم في المستدرك 4/ 352 والخطيب في التاريخ 1/ 387 والبخاري في التاريخ 1/ 403.
[ (8) ] أخرجه ابن سعد في الطبقات 2/ 1/ 88 والطبري في التفسير 6/ 133 وذكره العجلوني في الكشف 2/ 531 وعزاه لأبي الشيخ في الناسخ والمنسوخ. وقال: قال العسكري: قوله «يا خيل اللَّه اركبي» على المجاز والتوسع، أراد يا فرسان خيل اللَّه اركبي، فاختصر لعلم المخاطب بما أراد.
[ (9) ] أخرجه الذهبي في الميزان (2013) وابن حجر في لسان الميزان 2/ 1214 وذكره العجلوني في الكشف 1/ 141 وعزاه للعسكري والديلمي والقضاعي بسند فيه كذاب عن علي.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 2  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست