نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 2 صفحه : 261
الرابع: في بيان غريب ما سبق:
ترضّ فخذي: تدقه وتكسره.
الجران- بجيم مكسورة فراء: باطن العنق ومعناه: أنها تفعل ذلك لشدة الوحي وثقله.
يسرّى- بضم أوله وتشديد الراء المفتوحة والقصر: أي يكشف ذلك عنه ويزول.
ترغو- بغين معجمة: تصيح.
تفتل يديها: تديرهما من ثقل ما عليها.
تنقصم: تنكسر وتندق.
موتدة يديها- بضم الميم من الوتيد. قال الشيخ في مختصر النهاية: ووتيد الأرض:
صوت شدة الوطء على الأرض يسمع كالدويّ من بعد.
الجمان- بجيم مضمومة فميم مفتوحة: اللؤلؤ، شبّهت قطرات عرقه بالجمان لتشابهها في الصّفاء والحسن.
كرب لذلك- بضم الكاف وكسر الراء: أي أصابه الكرب أي الشدة فهو مكروب، والذي كربه كارب.
التربّد- بالراء ودال مهملة في آخره: كمودة في اللون وهي غبرة في سواد.
الغطّ- بغين معجمة وطاء مهملة مشددة، والغطيط: صوت يخرج من نفس النائم وهو ترديده حيث لا يجد مساغا.
يفصم عنه: بفتح أوله وسكون الفاء وكسر المهملة: أي يقلع وينجلي. ويروى بضم أوله من الرباعي وفي رواية بضم أوله وفتح الصاد مبنيّا للمفعول، وأصل القصم القطع، وقيل الفصم بالفاء: القطع بلا إبانة. وبالقاف: القطع بإبانة فعبر بالفصم إشارة إلى أن الملك فارقه ليعود، والجامع بينهما بقاء العلقة.
يتفصّد عرقا: أي يجري منه كما يجري الدم من الفصاد.
الصّلاصل: بفتح المهملة الأولى وكسر الثانية: جمع صلصلة بفتح المهملتين بينهما لام ساكنة، وهي صوت وقع الأشياء الصّلبة اليابسة بعضها على بعض، ثم أطلق على صوت له طنين.
وقذ- بواو مضمومة فقاف مكسورة فذال معجمة مفتوحة: يقال وقذه النّعاس: إذا غلب عليه.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 2 صفحه : 261