نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 2 صفحه : 174
الشق: هنا- بكسر الشين المعجمة الناحية والجانب. وأصل شق الشيء: نصفه يقال:
هذا شق الشيء وشقته، بمعنى.
الحطيم: سمي بذلك لأن الناس يزدحمون فيه حتى يحطم بعضهم بعضا. وقيل لأن الثياب كانت تجرد فيه عند الطواف.
فرقوا: خافوا.
تحاوزوا: بمثناة فوقية فحاء مهملة فألف فواو فزاي: أي انحازت كل قبيلة إلى جهة.
هلم: كلمة سمي بها فعل. وفيها لغتان فلغة أهل الحجاز لا يثنونها ولا يجمعونها ولا يؤنثونها ولغة غيرهم ضد ذلك. ومعناها: أقبل.
تجزأت: اقتسمت.
لم ترع: بمثناة فوقية فراء مفتوحة: أي لم تفزع، أي الكعبة. فأضمرها لتقدم ذكرها.
ويروى: لم نزغ بفتح النون وكسر الزاي وبالغين المعجمة أي لم نمل عن دينك ولا خرجنا عنه، يقال زاغ عن كذا إذا خرج عنه.
الأسنمة: جمع سنام، وهو أعلى الظهر. وأراد: أن الحجارة دخل بعضها في بعض كما تدخل عظام السنام بعضها في بعض، فشبهها بها. ومن رواه: كالأسنة جمع سنان: الرمح، شبهها بالأسنة في الخضرة.
حففتها: بحاء مهملة ففاءين ثانيهما ساكنة فتاء التكلم أحاطت الملائكة بها.
أخشبا مكة: جبلاها: أبو قبيس وقعيقعان.
السبل: جمع سبيل الطريق.
الغبطة: تمني حصول مثل الخير الذي فيه غيرك.
أجل: كنعم وزنا ومعنى.
الجفنة: كالقصعة، والجمع جفان بالكسر وجفنات بالتحريك.
موضع الركن: أي الحجر الأسود، سمي ركنا لأنه مبني في الركن.
الأحياء: جمع حي.
خطة: بالضم الأمر والقصة.
طيرهم: حظهم وبختهم.
موقد: بكسر القاف.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 2 صفحه : 174