responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 10  صفحه : 491
العاشرة بعد المائتين:
وبأنه صلى الله عليه وسلم خص أهل بدر من بين أصحابه بأن يزيدوا في الجنازة على أربع تكبيرات.

الحادي عشر بعد المائتين:
وبأنه ما يمكث نبي في قبره أكثر من أربعين يوما يرفع كما رواه الترمذي في جامعه وعبد الرزاق في مصنفه.

الثانية عشرة بعد المائتين:
وبأنه اختص بحقيقة حق اليقين، وللأنبياء حقيقة اليقين وخواص الأولياء عين اليقين وللأولياء علم اليقين نقله الرافعي.

الثالثة عشرة بعد المائتين:
وبأن الأنبياء يطالعون بحقائق الأمور والأولياء يطالعون بمثلها قاله الشيخ تاج الدين بن عطاء الله.

الرابعة عشرة بعد المائتين:
وبأن الأنبياء فرض الله- تعالى- عليهم ظهور المعجزات ليؤمنوا بها، وفرض على الأولياء كتمان الكرامات، لئلا يفتنوا بها قاله أبو عمر الدمشقي الصوفي.

الخامسة عشرة بعد المائتين:
وبأن الحظوة للأنبياء والوسوسة للأولياء، والفكر للعوام قاله أبو العباس المروزي.

السادسة عشرة بعد المائتين:
وبأن أرواح الأنبياء تخرج من جسدها، وتكون في أجواف طير خضر قاله النسفي في «بحر الكلام» .

السابعة عشرة بعد المائتين:
وبأنه ينصب للأنبياء في الموقف منابر من ذهب، يجلسون عليها وليس ذلك لأحد سواهم كما سيأتي في باب حشره ونشره صلى الله عليه وسلم.

الثامنة عشرة بعد المائتين:
قيل: وبأنه لا اعتكاف عليه إلا بمسجد قاله سعيد بن المسيب كما رواه النسائي عنه.

التاسعة عشرة بعد المائتين:
وبأنه ما من مولود إلا ينخسه الشيطان إلا الأنبياء ك ما أشار إليه القاضي.

العشرون بعد المائتين:
وبأن من صلى معه صلى الله عليه وسلم وقام إلى خامسة عمدا لم تبطل صلاته، أو سلم من اثنين فتبعه عمدا لم تبطل صلاته لجواز أن يوحى إليه بالزيادة والنقصان، أما بعده فمتى تابع المأموم الإمام في ذلك عمدا بطلت صلاته أو سلم من اثنتين فتبعه عمدا بطلت صلاته قاله السبكي.

الحادية والعشرون بعد المائتين:
وبالشهادة بين الأنبياء وأممهم يوم القيامة كما سيأتي في باب حشره ونشره صلى الله عليه وسلم.

نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 10  صفحه : 491
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست