responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 10  صفحه : 483
الحادي والعشرون بعد المائة:
وبأنه صلى الله عليه وسلم دفن في بيته حيث قبض وكذلك الأنبياء والأفضل في حق من عداهم الدفن في المقبرة.

الثانية والعشرون بعد المائة:
وبأنه صلى الله عليه وسلم فرش له قطيفة في لحده قال وكيع هذا للنبي صلى الله عليه وسلم خاصة، ويكره ذلك لغيره بالاتفاق.

الثالثة والعشرون بعد المائة:
وبأنه غسل في قميصه، ويكره ذلك في حق غيره قاله الحنفية والمالكية.

الرابع والعشرون بعد المائة:
وبأن الأرض أظلمت بموته ويأتي بيان ذلك كله في أبواب وفاته.

الخامس والعشرون بعد المائة:
وبأنه صلى الله عليه وسلم لا يضغط في قبره وكذلك الأنبياء وفاطمة بنت أسد كما قاله القرطبي في «التذكرة» ولم يسلم من الضغطة لا صالح ولا غيره سواهم.

السادس والعشرون بعد المائة:
وبأنه تحرم الصلاة على قبره واتخاذه مسجدا.

السابع والعشرون بعد المائة:
وبأنه يحرم البول عند قبره صلى الله عليه وسلم وكذلك الأنبياء ويكره عند قبور غيرهم قاله الأوزاعي.
الثانية والعشرون بعد المائة:
وبأنه لا يبلى جسده وكذلك الأنبياء لا تأكل لحومهم الأرض، ولا السباع، وسيأتي بيان ذلك في أبواب الوفاة.

التاسع والعشرون بعد المائة:
وبأنه لا خلاف في طهارة ميتهم وفي غيرهم خلاف.

الثلاثون بعد المائة:
وبأنه لا يجري في أطفالهم الخلاف الذي لبعضهم.

الواحدة والثلاثون بعد المائة:
وبأنه لا يجوز للمضطر أكل ميتة.

الثانية والثلاثون بعد المائة:
وبأنه صلى الله عليه وسلم حي في قبره.

الثالث والثلاثون بعد المائة:
ويصلّي فيه بآذان وإقامة ولهذا قيل لا عن أزواجه، وسيأتي بيان ذلك.

الرابع والثلاثون بعد المائة:
وبأن المصيبة بموته صلى الله عليه وسلم عامة.

الخامس والثلاثون بعد المائة:
وبأنه صلى الله عليه وسلم وكل بقبره ملكان يبلغانه صلاة المسلمين عليه لأمته إلى يوم القيامة.

السادس والثلاثون بعد المائة:
وبأن أعمال أمته تعرض صلى الله عليه وسلم عليه ويستغفر لهم، وسيأتي بيان ذلك في أبواب الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم.

نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 10  صفحه : 483
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست