نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 1 صفحه : 518
«المعين» :
«عا» الناصر، أو الكثير العونة وهي المعاضدة والمساعدة. قالت خديجة رضي الله تعالى عنها: «إنك تعين على نوائب الحق» أي تعين على خصال الخير وتساعد عليها.
«المغرم» :
بضم الميم وسكون الغين المعجمة- أي المحب لله تعالى من الغرام وهو الولوع بالشيء والاهتمام به.
«المغنم» :
بغين معجمة ونون كجعفر، مثل الغنيمة وهي الخيار من كل شيء.
«المغنِي» :
المحسن المتفضل، اسم فاعل من الإغناء وهو الإحسان والتفضل بما يدفع الحاجة قال تعالى: وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ وفي هذه الآية ما فيها من تشريف النبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمه والتنبيه على علوّ مقامه وعظم شأنه حيث ذكره معه في إيصال الصنع إلى عباده وجعله مغنياً لهم بما فتح على يديه وأفاءه من المغانم.
«المفتاح» :
الذي يفتح به المغلاق.
«مفتاح الجنة» :
لأنه أول من يفتح له صلى الله عليه وسلم.
«المفخّم» :
«عا» بالخاء المعجمة كمعظّم: الموقّر المعظّم في الصدور المهاب في العيون، وليس المراد فخامة الجسم وهو عظم الجثّة.
«المفضال» :
«د» صيغة مبالغة من الإفضال وهو الجود والكرم.
«المفضّل» :
«د» قال «ط» : يحتمل أن يكون بوزن المكرّم من أفضل يفضل فيكون بمعنى الذي قبله بوزن المقدّس، أي المفضّل على جميع العالمين «عا» : أي المشرّف على غيره، اسم مفعول من التفضيل وهو التشريف والتكريم. وسمّي صلى الله عليه وسلم بذلك لأن الله تعالى فضّله على سائر البريّة وخصّه بالرّتب السنيّة.
«المفلّج» :
بالجيم كمعظّم أي مفلج الثنايا وهو المتباعد ما بين الأسنان. وإن بنيت هذا الوصف من أفعل فلا بد من ذكر الأسنان فتقول كما في القاموس أفلج الثنايا.
«المفلح» :
«عا» اسم فاعل من الفلاح وهو الفوز والبقاء.
«المقتصد» :
بكسر الصاد المهملة اسم فاعل من الاقتصاد افتعال من القصد وهو استقامة الطريق أو هو العدل.
«المستقيم» :
«المقتفي» :
بقاف ففاء بمعنى قفى النبيين ذكره شيخنا أبو الفضل بن الخطيب.
«المقدّس» :
«يا» «ع» «د» بفتح الدال- سماه الله تعالى بذلك في كتب أنبيائه. ومعناه
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 1 صفحه : 518