عشر سنواتٍ، كما تقدم، وسيأتي إتمام الكلام في صبره صلى الله عليه وسلم على أذى قومه، وفي غزواته، وجهاده، وحجِّه حجة الوداع، ورجوعه إلى المدينة، ثم موته بعد أن كمَّل الله به الدين صلى الله عليه وسلم [1]. [1] انظر: زاد المعاد لابن القيم، 1/ 71 - 135، والبداية والنهاية لابن كثير، 3/ 353 - 563، والفصول في سيرة الرسول - صلى الله عليه وسلم - لابن كثير، ص91 - 330، وتهذيب الأسماء واللغات للنووي، 1/ 22 - 33.