responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دلائل النبوة للبيهقي محققا نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 2  صفحه : 129
جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْمَبْعَثِ
بَابُ الْوَقْتُ الَّذِي كُتِبَ فِيهِ محمد صلى الله عليه وآله وَسَلَّمَ نَبِيًّا
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ: أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِي، وأَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ: مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن إسحق الصَّغَانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هَانِئٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا بُدَيْلُ بْنُ مَيْسَرَةَ.
(ح) وحَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ إِمْلَاءً، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ الْفَقِيهُ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلَمَةَ الْعَنَزِيُّ [ (1) ] قَالَا: حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سنان العوقي، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ عَنْ بُدَيْلِ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مَيْسَرَةَ الْفَجْرِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ! مَتَى كُنْتَ نَبِيًّا؟ قَالَ: وَآدَمُ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ» [ (2) ] .

[ (1) ] في (ح) : «العنبري» ، وكذا في (ص) .
[ (2) ] عن طريق ميسرة الفجر وهو صحابي من الأعراب ورد اسمه في تجريد أسماء الصحابة للذهبي، أخرجه الإمام أحمد في «مسنده» (5: 59) ، ومن حديث بَعْضُ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وآله وسلّم أخرجه الإمام أحمد في «مسنده» وبإسناده عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شقيق عن رجل.. في (4: 66) ، و (5: 379) .
ومن حديث أبي هريرة، أخرجه الترمذي في: 50- كتاب المناقب، (1) باب في فضل النبي صلى الله عليه وآله وسلّم، ح (3601) ، ص (5: 585) ، بلفظ: «مَتَى وَجَبَتِ لَكَ النُّبُوَّةُ؟» ، وقال أبو عيسى: «هذا حديث حسن صحيح غريب مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وفي الباب عن ميسرة الفجر.
نام کتاب : دلائل النبوة للبيهقي محققا نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 2  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست