مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
دلائل النبوة
نویسنده :
الأصبهاني، إسماعيل
جلد :
1
صفحه :
211
حسان ح قَالَ أَبُو عبد الله وَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عبد الملك ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْمُعَلَّي بْنِ يَزِيدَ ثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالُوا ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ سَلَّامٍ أَخْبَرَنِي أَخِي زَيْدُ بْنُ سَلَّامٍ أَنه سمع أَبَا سَلام حَدَّثَنِي أَبُو أَسْمَاءَ الرَّحَبِيُّ عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ كُنْتُ قَاعِدًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَاهُ حَبْرٌ مِنْ أَحْبَارِ الْيَهُودِ فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مُحَمَّدُ قَالَ فَدَفَعْتُهُ دفْعَة حَتَّى صرعته فَقَالَ لما تَدْفَعُنِي فَقُلْتُ أَلَا تَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ الْيَهُودِيُّ إِنِّي سميت بِالِاسْمِ الَّذِي سَمَّاهُ بِهِ أَهْلُهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجَلْ إِنَّ أَهْلِي سَمُّونِي مُحَمَّدًا فَقَالَ جِئْتُكَ لِأَسْأَلَكَ عَنْ وَاحِدَةٍ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا نَبِيٌّ أَوْ رَجُلٌ أَوْ رَجُلَانِ فَقَالَ هَلْ يَنْفَعُكَ إِنْ أَخْبَرْتُكَ فَقَالَ أَسْمَعُ بِأُذُنِي فَقَالَ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ قَالَ مِنْ أَيْنَ يَكُونُ شَبَهُ الْوَلَدِ فَقَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَّا مَاءُ الرَّجُلِ غَلِيظٌ أَبيض وَمَاء الْمَرْأَة رَقِيق أصفر فَإِنْ عَلَا مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ الْمَرْأَةِ أُذْكِرَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَإِنْ عَلَا مَاءُ الْمَرْأَةِ مَاءَ الرَّجُلِ أُنْثَى بِإِذْنِ اللَّهِ فَقَالَ صَدَقْتَ وَأَنْتَ نَبِيٌّ قَالَ ثُمَّ ذَهَبَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَدْ سَأَلَنِي حِينَ سَأَلَنِي وَمَا عِنْدِي عِلْمٌ حَتَّى أنبأني الله تَعَالَى
291 - قَالَ وَأخْبرنَا وَالِدي أَبُو عبد الله أَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ القَاضِي ثَنَا مُحَمَّد بن عبد الله الْأَنْصَارِيُّ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أَن عبد الله بْنِ سَلَامٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْوَلَدِ يَنْزَعُ إِلَى أَبِيهِ وَأُمِّهِ فَقَالَ أَخْبَرَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام آنِفا فَقَالَ إِذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ نَزَعَهُ وَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الْمَرْأَةِ نَزَعَهَا
292 - قَالَ وَأخْبرنَا وَالِدي أَبُو عبد الله ثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيم الْبَزَّاز ثَنَا عبد الرحمن بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلَمِ أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ثَنَا سَهْلُ بْنُ عُثْمَان ثَنَا عبد الرحيم بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ زَكَرِيَّا بْنِ أبي زَائِدَة عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ إِنَّ الشَّيَاطِينَ كَانَتْ لَهُمْ مَقَاعِدُ يَسْتَمِعُونَ فِيهَا الْوَحْيَ فَلَمَّا بُعِثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنِعُوا فَشَكَوْا إِلَى إِبْلِيسَ فَقَالَ إِنَّ هَذَا أَمْرٌ حَدَثَ فَاضْطَرِبُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا فَانْطَلَقُوا فَإِذَا هُمْ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ جَبَلَيْ نَخْلَةَ
293 - قَالَ وَأخْبرنَا وَالِدي أَبُو عبد الله انا إِسْمَاعِيل عَن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا أَحْمَدُ بن مَنْصُور ثَنَا عبد الرزاق أَنَا مَعْمَرٌ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ وَقَتَادَةَ بْنِ دُعَامَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ نَظَرَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضُوءًا فَلَمْ يَجِدُوا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم هَاهُنَا مَاءٌ فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ الَّذِي فِيهِ الْمَاءُ فَقَالَ تَوَضَّئُوا بِسْمِ اللَّهِ فَرَأَيْتُ الْمَاءَ يَفُورُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِهِ وَالْقَوْمُ يتوضؤن حَتَّى توضؤا مِنْ عِنْدِ آخِرِهِمْ
نام کتاب :
دلائل النبوة
نویسنده :
الأصبهاني، إسماعيل
جلد :
1
صفحه :
211
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir