responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع نویسنده : المقريزي    جلد : 8  صفحه : 78
صلّى اللَّه عليه وسلّم إذا مشى كأنه يتوكأ. قال: هذا حديث صحيح [ (1) ] [على شرط الشيخين ولم يخرجاه] [ (2) ] .
ومن حديث سفيان عن الأسود بن قيس، عن نبيح، عن جابر رضى اللَّه عنه قال: كان رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم إذا خرج من بيته مشينا قدّامه، وتركنا خلفه للملائكة [ (3) ] . وفي رواية: كان رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم إذا خرج مشوا بين يديه، وخلّوا ظهره للملائكة [ (4) ]
وفي رواية أبى عوانة: عن الأسود بن قيس، عن نبيح، عن جابر [رضى اللَّه عنه] ، قال: قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم: امشوا أمامى، واخلوا ظهري للملائكة.
ومن حديث شعبة، عن الأسود، عن نبيح العنزي، عن جابر [رضى اللَّه عنه] قال: قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم لا تمشوا بين يدي، لا خلفي، فإن هذا مقام الملائكة.
ومن حديث شعبة، عن الأسود، عن نبيح العنزي، عن جابر [رضى اللَّه عنه] قال: قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم لا تمشوا بين يدي ولا خلفي، فإن هذا مقام الملائكة. قال: هذا حديث صحيح [ (5) ] .
وخرّجه الخطيب وقال: هذا حديث غريب، من حديث شعبة عن الأسود ابن قيس، لا أعلم رواه عنه غير خالد بن الحارث، وتفرد به أبو الأشعث عنه [ (6) ] .

[ (1) ] (المستدرك) : 4/ 313، كتاب الأدب، حديث رقم (7750) .
[ (2) ] ما بين الحاصرتين زيادة للسياق من (المستدرك) .
[ (3) ] (المرجع السابق) : 313، حديث رقم (2577) .
[ (4) ] (المستدرك) : 2/ 446، كتاب التفسير، تفسير سورة لقمان، حديث رقم (3544) ، قال الحاكم:
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، قال الحافظ الذهبي في (التلخيص) : صحيح.
[ (5) ] (المرجع السابق) : 4/ 313 حديث رقم (7753) صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال الحافظ الذهبي في (التلخيص) : صحيح.
[ (6) ] (تاريخ بغداد) : 5/ 163، في ترجمة أحمد بن المقدام أبو الأشعث البصري رقم (2609) ، وفيه وفي (المستدرك) : قال جابر: جئت أسعى إلى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم كأنى شرارة.
نام کتاب : إمتاع الأسماع نویسنده : المقريزي    جلد : 8  صفحه : 78
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست