مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
92
تدل على الأستقرار والتمكن من ذَلِك الْمَعْنى لِأَن المجسم إِذا علا شَيْئا تمكن مِنْهُ وَاسْتقر عَلَيْهِ وَمِنْه {أُولَئِكَ على هدى من رَبهم}
قَالَ النَّوَوِيّ فِي الْأَذْكَار لَعَلَّه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ذَلِك جَهرا ليسمعه غَيره فيتعلمه مِنْهُ وملة أَبينَا إِبْرَاهِيم الْخَلِيل حَنِيفا أَي مائلا إِلَى الدّين الْمُسْتَقيم مُسلما وَمَا كَانَ من الْمُشْركين قَالَ الحرالي جمع بَين الحجتين السَّابِقَة بِحَسب الْملَّة الحنيفية الإبراهيمية واللاحقة بِحَسب الدّين المحمدي وَخص المحمدية بِالدّينِ والإبراهيمية بالملة لينتظم ابْتِدَاء الْأُبُوَّة الإبراهيمية لطوائف أهل الْكتاب سابقهم ولاحقهم بِبِنَاء ابْتِدَاء النُّبُوَّة الْآدَمِيَّة فِي مُتَقَدم قَوْله تَعَالَى وَإِذ قَالَ رَبك للملئكة إِنِّي جَاعل فِي الأَرْض خَليفَة الْآيَة
لينتظم رُؤُوس الخطابات بَعْضهَا بِبَعْض وتفاصيلها بتفاصيلها حم طب وَكَذَا النَّسَائِيّ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وإغفاله غير جيد كلهم عَن عبد الرَّحْمَن بن أَبْزي بِفَتْح الْهمزَة وَسُكُون الْمُوَحدَة وبالزاي وَألف مَقْصُورَة الْخُزَاعِيّ مولى نَافِع بن عبد الْحَارِث اسْتَعْملهُ عَليّ على خُرَاسَان وَكَانَ عَالما مرضيا مُخْتَلف فِي صحبته قَالَ ابْن حجر لَهُ صُحْبَة ونفاها غَيره وَجزم ابْن حجر بِأَنَّهُ صَحَابِيّ صَغِير رمز المُصَنّف لحسنه وَلَيْسَ يَكْفِي مِنْهُ ذَلِك بل حَقه الرَّمْز لصِحَّته فقد قَالَ النَّوَوِيّ فِي الْأَذْكَار عقب عزوة لِابْنِ السّني // إِسْنَاده صَحِيح // وَقَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ فِي الْمُغنِي // سَنَده صَحِيح // وَقَالَ الهيثمي رجال أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ رجال الصَّحِيح
114 - (كَانَ إِذا اطلى بَدَأَ بعورته فطلاها بالنورة وَسَائِر جسده أَهله) هـ عَن أم سَلمَة ض
كَانَ إِذا اطلى أَصله اطتلي قلبت التَّاء طاء وأدغمت يُقَال طليته بالنورة أَو غَيرهَا لطخته واطليت بترك الْمَفْعُول إِذا فعل ذَلِك بِنَفسِهِ بَدَأَ بعورته أَي بِمَا بَين سرته وركبته فطلاها بالنورة الْمَعْرُوفَة وَهِي زرنيخ وجص وَسَائِر جسده أَهله أَي بعض حلائله فاستعمالها مُبَاح لَا مَكْرُوه وَتوقف الْمُؤلف فِي كَونهَا سنة قَالَ
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
92
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir