مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
89
الْجَوْزِيّ فِي الموضوعات من طرق ثَلَاثَة الأولى للدارقطني عَن ابْن عمر بِاللَّفْظِ الْمَذْكُور هُنَا وَقَالَ تفرد بِهِ مُسلم وَلَيْسَ بِشَيْء وَقَالَ الْعقيلِيّ لَا يعرف إِلَّا بِهِ وَلَا يُتَابع عَلَيْهِ الثَّانِيَة لَهُ وَلابْن عدي مَعًا عَن وَاثِلَة بِلَفْظ كَانَ إِذا أَرَادَ الْحَاجة أوثق فِي خَاتمه خيطا وَقَالَ تفرد بِهِ بشير بن إِبْرَاهِيم الْأنْصَارِيّ وَهُوَ يضع الحَدِيث الثَّالِثَة للدَّار قطني وَالْبَغوِيّ عَن رَافع ابْن خديج رَأَيْت فِي يَد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خيطا فَقلت مَا هَذَا قَالَ أستذكر بِهِ وَقَالَ تفرد بِهِ غياث وَهُوَ مَتْرُوك ثمَّ حكم بِوَضْعِهِ من جَمِيع طرْقَة وَزَاد الْمُؤلف طَرِيقا رَابِعا وَهُوَ مَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ عَن مُحَمَّد بن عَبدُوس عَن عبد الْجَبَّار بن عَاصِم عَن بَقِيَّة عَن أبي عبد مولى بني تيم عَن سعيد المَقْبُري عَن رَافع بِلَفْظ كَانَ يرْبط الْخَيط فِي خَاتمه يستذكر بِهِ
109 - كَانَ إِذا أَصَابَته شدَّة فَدَعَا رفع يَدَيْهِ حَتَّى يرى بَيَاض إبطَيْهِ ع عَن الْبَراء ح
كَانَ إِذا أَصَابَته شدَّة بِالتَّشْدِيدِ كعدة فَدَعَا برفعها رفع يَدَيْهِ حَال الدُّعَاء حَتَّى يرى بِالْبِنَاءِ الْمَجْهُول بَيَاض إبطَيْهِ أَي لَو كَانَ بِلَا ثوب لرئى أَو كَانَ ثَوْبه وَاسِعًا فَيرى بِالْفِعْلِ وَذكر بعض الشَّافِعِيَّة أَنه لم يكن بإبطيه شعر قَالَ فِي الْمُهِمَّات وَبَيَاض الْإِبِط كَانَ من خواصه وَأما إبط غَيره فأسود لما فِيهِ من الشّعْر ورده الزين الْعِرَاقِيّ بِأَن ذَلِك لم يثبت والخصائص لَا تثبت بِالِاحْتِمَالِ وَلَا يلْزم من بَيَاض إبطه أَن لَا يكون لَهُ شعر فَإِن الشّعْر إِذا نتف بَقِي الْمَكَان أَبيض وَإِن بَقِي فِيهِ آثَار الشّعْر اهـ وَحِكْمَة الرّفْع اعتياد الْعَرَب رفعهما عِنْد الخضوع فِي الْمَسْأَلَة والذلة بَين يَدي المسؤول وَعند استعظام الْأَمر والداعي جدير بذلك لتوجهه بَين يَدي أعظم العظماء وَمن ثمَّ ندب الرّفْع عِنْد التَّحْرِيم وَالرُّكُوع وَالرَّفْع مِنْهُ وَالْقِيَام من التَّشَهُّد الأول إشعارا بِأَنَّهُ يَنْبَغِي أَن يستحضر عَظمَة من هُوَ بَين يَدَيْهِ حَتَّى يقبل بكليته عَلَيْهِ ع عَن الْبَراء ابْن عَازِب رمز لحسنه
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
89
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir