مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
134
إِلَّا أَن يُقَال إِن ترك التَّخْفِيف أولى لِئَلَّا يشْتَبه بِالْمَصْدَرِ والخبائث بياء غير صَرِيحَة وَلَا يسوغ التَّصْرِيح بهَا كَمَا بَينه فِي الْكَشَّاف حَيْثُ قَالَ فِي معايش هُوَ بياء صَرِيحَة بِخِلَاف الشَّمَائِل والخبائث وَنَحْوهمَا فَإِن تَصْرِيح الْيَاء فِيهَا خطأ وَالصَّوَاب الْهمزَة أَو إِخْرَاج الْيَاء بَين بَين إِلَى هُنَا كَلَامه وَخص الْخَلَاء بِهَذَا لِأَن الشَّيَاطِين يحضرونه لكَونه ينحي فِيهِ ذكر الله وَلَا فرق فِي ندب هَذَا الذّكر بَين الْبُنيان والصحراء وَالتَّعْبِير بِالدُّخُولِ غالبي فَلَا مَفْهُوم لَهُ ش عَن أنس ابْن مَالك قَالَ الْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ فِي انْقِطَاع
196 - (كَانَ إِذا دخل الْخَلَاء قَالَ يَا ذَا الْجلَال) ابْن السّني عَن عَائِشَة
(كَانَ إِذا دخل الْخَلَاء) بِالْمدِّ (قَالَ يَا ذَا الْجلَال) أَي صَاحب العظمة الَّتِي لَا تضاهى والعز الَّذِي لَا يتناهى ابْن السّني عَن عَائِشَة
197 - (كَانَ إِذا دخل الْغَائِط قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الرجس النَّجس الْخَبيث المخبث الشَّيْطَان الرَّجِيم) د فِي مراسيله عَن الْحسن مُرْسلا ابْن السّني عَنهُ عَن أنس عد عَن بُرَيْدَة ض
(كَانَ إِذا دخل الْغَائِط) أَي أَتَى أَرضًا مطمئنة ليقضي فِيهَا حَاجته قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الرجس النَّجس بِكَسْر الرَّاء وَالنُّون وَسُكُون الْجِيم فيهمَا لِأَنَّهُ من بَاب الِاتِّبَاع الْخَبيث المخبث بِضَم فَسُكُون فَكسر قَالَ الزَّمَخْشَرِيّ هُوَ الَّذِي أَصْحَابه وأعوانه خبثا كَقَوْلِهِم للَّذي فرسه قوي مقو وَالَّذِي ينْسب النَّاس إِلَى الْخبث ويوقعهم فِيهِ الشَّيْطَان الرَّجِيم أَي المرجوم قَالَ الْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ يَنْبَغِي الْأَخْذ بِهَذِهِ الزِّيَادَة وَإِن كَانَت رِوَايَتهَا غير قَوِيَّة للتساهل فِي حَدِيث الْفَضَائِل قَالَ ابْن حجر وَكَانَ الْمُصْطَفى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يستعيذ إِظْهَارًا للعبودية ويجهر بهَا للتعليم قَالَ وَقد رُوِيَ المعمري هَذَا الحَدِيث من طَرِيق عبد الْعَزِيز بن الْمُخْتَار عَن عبد الْعَزِيز بن صُهَيْب عَن أنس بِلَفْظ الْأَمر قَالَ إِذا دَخَلْتُم الْخَلَاء فَقولُوا بِسم الله أعوذ بِاللَّه من الْخبث والخبائث وَإِسْنَاده على شَرط مُسلم وَفِيه زِيَادَة التَّسْمِيَة
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
134
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir