responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشمائل الشريفة نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 125
فِي حَدِيث ابْن مَاجَه هَذَا إِسْمَاعِيل بن مُسلم الْمَكِّيّ تَرَكُوهُ وَفِي النَّسَائِيّ إِسْنَاده مُضْطَرب غير قوي وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ حَدِيث غير مَحْفُوظ وَقَالَ الْمُنْذِرِيّ ضَعِيف وَقَالَ مغلطاي فِي شرح ابْن مَاجَه حَدِيث ضَعِيف لضعف رُوَاته وَمِنْهُم إِسْمَاعِيل مُنكر الحَدِيث قَالَ الْمَدِينِيّ أَجمعُوا على تَركه وَقَالَ للفلاس إِنَّمَا يحدث عَنهُ من لَا يبصر الرِّجَال وَلَا معرفَة لَهُ بهم
181 - كَانَ إِذا خرج من الْغَائِط قَالَ الْحَمد لله الَّذِي أحسن إِلَيّ فِي أَوله وَآخره ابْن السّني عَن أنس ض
كَانَ إِذا خرج من الْغَائِط قَالَ الْحَمد لله الَّذِي أحسن إِلَيّ فِي أَوله وَآخره أَي فِي تنَاول الْغذَاء أَولا فاغتذى الْبدن بِمَا صلح مِنْهُ ثمَّ بِإِخْرَاج الفضلة ثَانِيًا فَلهُ الْحَمد فِي الأولى وَالْآخِرَة وَهَذَا وضحه خبر كَانَ إِذا خرج قَالَ الْحَمد لله الَّذِي أذاقني لذته وابقى فِي قوته وأذهب عني أَذَاهُ لكنه ضَعِيف ابْن السّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة عَن أنس قَالَ الْوَلِيّ الْعِرَاقِيّ فِيهِ عبد الله بن مُحَمَّد الْعَدوي وَهُوَ ضَعِيف وَجزم الْمُنْذِرِيّ أَيْضا بضعفه فَقَالَ هَذَا وَمَا قبله أَحَادِيث كلهَا ضَعِيفَة وَلِهَذَا قَالَ أَبُو حَاتِم أصح مَا فِي هَذَا الْبَاب حَدِيث عَائِشَة السَّابِق
182 - كَانَ إِذا خرج من بَيته قَالَ باسم الله التكلان على الله لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه هـ ك وَابْن السّني عَن أبي هُرَيْرَة // صَحَّ //
كَانَ إِذا خرج من بَيته قَالَ بِسم الله زَاد الْغَزالِيّ فِي الْإِحْيَاء الرَّحْمَن الرَّحِيم وَاعْترض التكلان على الله بِضَم التَّاء الِاعْتِمَاد عَلَيْهِ لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه أَي لَا حِيلَة وَلَا قُوَّة إِلَّا بتيسيره وإقداره ومشيئته هـ ك وَابْن السّني كلهم عَن أبي هُرَيْرَة رمز المُصَنّف لصِحَّته وَلَيْسَ كَمَا قَالَ فقد قَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ فِيهِ ضعف

نام کتاب : الشمائل الشريفة نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست