مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
116
ومتعديا خطّ فِي تَرْجَمَة الرّبيع حَاجِب الْمَنْصُور وَابْن عَسَاكِر فِي تَارِيخه كِلَاهُمَا عَن ابْن عَبَّاس وَهُوَ من رِوَايَة الرّبيع الْمَذْكُور عَن الْخَلِيفَة الْمَنْصُور عَن أَبِيه عَن جده وَبِه عرف حَال السَّنَد
163 - (كَانَ إِذا جَاءَهُ جِبْرِيل فَقَرَأَ {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم} علم أَنَّهَا سُورَة) ك عَن ابْن عَبَّاس // صَحَّ //
كَانَ إِذا جَاءَهُ جِبْرِيل فَقَرَأَ {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم}
أَي شرع فِي قرَاءَتهَا علم بذلك أَنَّهَا سُورَة أَي أَنه نزل عَلَيْهِ بافتتاح سُورَة من الْقُرْآن لكَونه الْبَسْمَلَة أول كل سُورَة من الْقُرْآن حَتَّى بَرَاءَة كَمَا قَالَ ابْن عَرَبِيّ قَالَ لَكِن بسملتها نقلت إِلَى النَّمْل فَإِن الْحق تَعَالَى إِذا وهب شَيْئا لم يرجع فِيهِ وَلَا يردهُ إِلَى الْعَدَم فَلَمَّا خرجت رَحمته من بَرَاءَة وَهِي الْبَسْمَلَة بِحكم التبرؤ من أَهلهَا بِرَفْع الرَّحْمَة عَنْهُم وقف الْملك بهَا لَا يدْرِي أَي يَضَعهَا لِأَن كل أمة من الْأُمَم الإنسانية قد أخذت رحمتها بإيمانها بنبيها فَقَالَ أعْطوا هَذِه الْبَسْمَلَة للبهائم الَّتِي آمَنت بِسُلَيْمَان وَهِي لَا يلْزمهَا إِيمَان إِلَّا برسولها فَلَمَّا عرفت قدر سُلَيْمَان وَآمَنت بِهِ أَعْطَيْت من الرَّحْمَة الإنسانية حظا وَهُوَ الْبَسْمَلَة الَّتِي سلبت عَن الْمُشْركين
فَائِدَة فِي تذكرة المقريزي عَن الميانشي أَنه صلى خلف الْمَازرِيّ فَسَمعهُ يبسمل فَقَالَ لَهُ أَنْت الْيَوْم إِمَام فِي مَذْهَب مَالك فَكيف تبسمل فَقَالَ قَول وَاحِد فِي مَذْهَب مَالك أَن من قَرَأَهَا فِي الْفَرِيضَة لَا تبطل صلَاته وَقَول وَاحِد فِي مَذْهَب الشَّافِعِي أَن من لم يقْرَأ بهَا بطلت صلَاته فَأَنا أفعل مَا لَا تبطل بِهِ صَلَاتي فِي مَذْهَب إمامي وَتبطل بِتَرْكِهِ فِي مَذْهَب الْغَيْر لكَي أخرج من الْخلاف ك فِي الصَّلَاة عَن مُعْتَمر عَن مثنى بن الصّلاح عَن عَمْرو بن دِينَار عَن سعيد عَن ابْن عَبَّاس وَقَالَ صَحِيح فتعقبه الذَّهَبِيّ بِأَن مثنى مَتْرُوك كَمَا قَالَه النَّسَائِيّ
164 - (كَانَ إِذا جَاءَهُ مَال لم يبيته وَلم يقيله) هق خطّ عَن الْحسن بن مُحَمَّد بن على مُرْسلا ض (كَانَ إِذا جَاءَهُ مَال من فَيْء أَو غنيمَة أَو خراج لم يبيته وَلم يقيله أَي إِن
نام کتاب :
الشمائل الشريفة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
1
صفحه :
116
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir