responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخصائص الكبرى نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 203
فيقتلونكم مقتلة لم تروا مثلهَا)
واخرج الْبَيْهَقِيّ وَأَبُو نعيم عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ تخرج رايات سود من خُرَاسَان لَا يردهَا شَيْء حَتَّى تنصب بايلياء
وَأخرج الْبَيْهَقِيّ عَن أبان بن الْوَلِيد بن عقبَة قَالَ قدم ابْن عَبَّاس على مُعَاوِيَة وَأَنا حَاضر فَقَالَ لَهُ مُعَاوِيَة هَل تكون لكم دولة قَالَ نعم قَالَ فَمن أنصاركم قَالَ أهل خُرَاسَان ولبني أُميَّة من بني هَاشم نطحات
وَأخرج الْحَاكِم وَأَبُو نعيم عَن ابْن مَسْعُود أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ (إِنَّا أهل بَيت اخْتَار الله لنا الْآخِرَة على الدُّنْيَا وَأَن أهل بَيْتِي سيلقون بعدِي بلَاء وتطريدا وتشريدا حَتَّى ياتي قوم من هَهُنَا وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ نَحْو الْمشرق أَصْحَاب رايات سود فَيسْأَلُونَ الْحق فَلَا يعطونه فيقاتلون فينصرون فيعطون حَتَّى يدفعوها إِلَى رجل من أهل بَيْتِي فيملأها عدلا كَمَا ملئت ظلما)
وَأخرج الْحَاكِم عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (إِن أهل بَيْتِي سيلقون من بعدِي من أمتِي قتلا وتشريدا)
وَأخرج أَحْمد وَالْبَيْهَقِيّ وَأَبُو نعيم عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله (يخرج رجل من أهل بَيْتِي عِنْد انْقِطَاع من الزَّمَان وَظُهُور الْفِتَن يُقَال لَهُ السفاح يكون عطاؤه المَال حثيا)
وَأخرج الْبَيْهَقِيّ وَأَبُو نعيم عَن ابْن عَبَّاس عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ (منا السفاح والمنصور وَالْمهْدِي)
وَأخرج الْبَيْهَقِيّ بِسَنَد صَحِيح عَن ابْن عَبَّاس قَالَ (يكون منا ثَلَاثَة أهل الْبَيْت سفاح وَمَنْصُور ومهدي)
وَأخرج الزبير بن بكار فِي الموفقيات عَن عَليّ بن أبي طَالب أَنه أوصى حِين ضربه ابْن ملجم فَقَالَ فِي وَصيته إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَخْبرنِي بِمَا يكون من اخْتِلَاف بعده وَأَمرَنِي بِقِتَال النَّاكِثِينَ والمارقين والقاسطين وَأَخْبرنِي بِهَذَا الَّذِي

نام کتاب : الخصائص الكبرى نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست