نام کتاب : ورد اليوم والليلة نویسنده : الجريسي، خالد جلد : 1 صفحه : 16
، أو يقول: «رَبِّ اغْفِرْلِي، رَبِّ اغْفِرْلِي» [1] .
ما يقول في التشهُّد:
«التَّحِيَّاتُ للهِ، والصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَه إِلاَّ اللهُ، وَأشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ» [2] .
الصيغة الأفضل للصلاة على النبيِّ صلى الله عليه وسلم، بعد السلام عليه والتشهُّد: [1] أخرجه ابن ماجَهْ؛ كتاب: إقامة الصلاة والسُّنّة فيها، باب: ما يقول بين السجدتين، برقم (897) ، عن حذيفةَ رضي الله عنه. وهذه الرواية موافقة لرواية النسائي في كتاب: الصلاة، باب: الدعاء بين السجدتين، برقم (1146) ، والحديث صحّحه الألباني رحمه الله. انظر: صحيح ابن ماجه برقم (731) . [2] جزء من حديث أخرجه البخاريُّ؛ كتاب الأذان، باب: التشهُّد في الآخرة، برقم (831) ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، ومسلم؛ كتاب: الصلاة، باب: التشهُّد في الصلاة، برقم (402) ، عنه أيضًا.
نام کتاب : ورد اليوم والليلة نویسنده : الجريسي، خالد جلد : 1 صفحه : 16