مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
موارد الظمآن لدروس الزمان
نویسنده :
السلمان، عبد العزيز
جلد :
1
صفحه :
207
الّتي حُرسَتْ بالنّجوم فَلوْ دَنَا مِنْهَا الشّيطانُ يَتخطّاها رُجِمَ فَاحْترق.
وَلَيْستِ السّماءُ بأَعظَمَ حُرْمةٍ من المؤْمن وحِراسَةُ الله تعالى لَهُ أَتمُّ منْ حراسَةِ السّماء، والسّماءُ مُتَعبّدُ الملائكةِ وَمُسْتَقَرُّ الوحي، وفيها أَنْوارُ الطَّاعاتِ وَقَلْبُ المؤْمنِ مُسْتَقر التّوحِيدِ والمحبّةِ والمعْرِفةِ والإِيمانِ، وفَيهِ أنْوارُهَا فهوَ حَقيقٌ أَنْ يُحرَسَ وَيُحفَظَ مِن كَيْدِ العدوِّ فَلا يَنَالُ مِنْهُ إِلا خَطْفةً تَحْصلُ له على غِرّةٍ وَغَفْلةٍ مِنْ العَبْدِ إذْ هُو بَشَرٌ وَأَحْكَامُ الْبَشَرِيّةِ جَارِيَةٌ عَلَيْهِ مِن الغَفلةِ والسّهو والذّهُول وَغَلبةِ الطَبع. انتهى.
هذه قصيدة لِبَعْضِهم فيها غُلُوٌ صَلّحْنَا مَا فِيهَا مِن الغَلَطِ الاعْتِقَادِيْ وَجَعَلْنَا على ما فيه تَصْلِيح أَقْوَاسًا:
تَيَقَّضْ لِنَفْسٍ عَنْ هُدَاهَا تَوَّلْتِ ... وَبَادِرْ فَفِي التَّأْخِيرِ أَعْظَمُ خَشْيَةِ
فَحَتَّامَ لا تَلْوى لِرُشْدٍ عِنَائَها ... وَقَدْ بَلَغَتْ مِنْ غَيِّهَا كُلَّ بُغَيَةِ
وَأَمَّارَةٌ بالسُّوءِ لَوَّامَةُ لِمَنْ ... نَهَاهَا فَلَيْسَتْ لِلْهُدَى مُطْمَئِنَّةِ
إِذَا أَزْمَعَتْ أَمْرًا فَلَيْسَ يَرُدُّهَا ... عَنِ الفِعْلِ إِخَوَانُ التُّقَى وَالْمَبَّرةِ
وَإِنْ مَرَّ فَعْلَ الخَيْرِ في بَالِهَا أَنْثَنَى ... أَبُو مُرَّةٍ يَثْنِيهِ في كُلِّ مَرَّةِ
وَلِي قَدَمٌ لَوْ قُدِّمَتْ لِظُلامَةٍ ... لَطَارَتْ وَلَوْ أَنِّي دُعِيتُ لِقُرْبَةِ
لَكُنْتُ كِذِي رِجْلَيْنِ رِجْلٌ صَحِيحَةُ ... وَرِجْلٌ رَمََى فِيهَا الزَّمَانُ فَشُلَّتِ
وَقَائِلَةً لَمَّا رَأَتْ مَا أَصَابَنِي ... وَمَا أَنَا فِيهِ مِنْ لَهِيبٍ وَزَفْرَتِي
رُوَيْدَكَ لا تَقْنَطْ وَإِنْ كَثُرَ الخَطَا ... وَلا تَيْأَسَنْ مِنْ نَيْلِ رَوْحٍ وَرَحْمَةِ
مَعَ العُسْرِ يُسْرٌ وَالتَّصَبُّرُ نُصْرَةٌ ... ولا فَرَجٌ إلا بِشِدَّةِ أَزْمَةِ
(وَكَمْ عَامِلِ أَعْمَالَ أَهْلَ جَهَنَّمٍ ... فَلَمَّا دَعَى المَوْلَى أُعِيدَ لِجَنَّةِ)
فَقُلْتُ لَهَا جُوزِيتِ خَيْرًا عَلَى الذِّي ... مَنَحْتِ مِنَ البُشْرَى وَحُسْنِ النَّصِيحَةِ
فَهَلْ مِنْ سَبِيلٍ لِلنَّجَاةِ مِنَ الرَّدَى ... وَمَا حِيلَتِي في أَنْ تُفَرَّجَ كُرْبَتِي
(فَقَالَتْ فَطِبْ نَفْسًا وَقُمْ مُتَوَجِّهًا ... لِرَبَّكَ تَسْلَمْ مِنْ بَوَارٍ وخَيْبَةِ)
نام کتاب :
موارد الظمآن لدروس الزمان
نویسنده :
السلمان، عبد العزيز
جلد :
1
صفحه :
207
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir