قَالَ الله عز وَجل بَقِيَّة الله خير لكم 1
الزّهْد إِسْقَاط الرَّغْبَة عَن الشَّيْء بِالْكُلِّيَّةِ وَهُوَ للعامة قربَة وللمريد ضَرُورَة وللخاصة خشة
وَهُوَ على ثَلَاث دَرَجَات
الدرجَة الأولى الزّهْد فِي الشُّبْهَة بعد ترك الْحَرَام بالحذر من المعتبة والأنفة من المنقصة وَكَرَاهَة مُشَاركَة الْفُسَّاق