responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل الأعمال نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 110
حم الْمُؤمن إِلَى وَإِلَيْهِ الْمصير وَآيَة الْكُرْسِيّ حِين يصبح حفظ بهما حَتَّى يُمْسِي وَمن قرأهما حِين يُمْسِي حفظ بهما حَتَّى يصبح" رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حَدِيث غَرِيب.

فضل الْآيَتَيْنِ من آخر سُورَة الْبَقَرَة
537 - عَن أبي مَسْعُود البدري رَضِي الله عَنهُ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: " الْآيَتَانِ من آخر الْبَقَرَة من قرأهما فِي لَيْلَة كفتاه" رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم.

فضل الْبَقَرَة وَآل عمرَان
538 - عَن أبي أُمَامَة الْبَاهِلِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ: سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول: "اقرأوا الْقُرْآن فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْم الْقِيَامَة شَفِيعًا لأَصْحَابه، اقرأوا الزهراوين الْبَقَرَة وَسورَة آل عمرَان، فَإِنَّهُمَا يأتيان يَوْم الْقِيَامَة كَأَنَّهُمَا غمامتان أَو كَأَنَّهُمَا غيايتان أَو كَأَنَّهُمَا فرقان من طير صواف يحاجان عَن أصحابهما، اقرأوا سُورَة الْبَقَرَة فَإِن أَخذهَا بركَة وَتركهَا حسرة وَلَا يستطيعها البطلة" قَالَ مُعَاوِيَة بن سَلام بَلغنِي أَن البطلة السَّحَرَة. رَوَاهُ مُسلم.
539 - عَن النواس بن سمْعَان الْكلابِي رَضِي الله عَنهُ قَالَ: سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول: "يُؤْتى بِالْقُرْآنِ يَوْم الْقِيَامَة وَأَهله الَّذين كَانُوا يعْملُونَ بِهِ تقدمه سُورَة الْبَقَرَة وَآل عمرَان" وضربهما رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثَلَاثَة أَمْثَال مَا نسيتهن بعد، قَالَ: "كَأَنَّهُمَا غمامتان أَو ظلتان سوداوان بَينهمَا شَرق، أَو كَأَنَّهُمَا فرقان من طير صواف يحاجان عَن صَاحبهمَا" رَوَاهُ مُسلم.

ذكر الْكَهْف
540 - عَن أبي الدَّرْدَاء رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ: "من حفظ عشر آيَات من أول سُورَة الْكَهْف عصم من الدَّجَّال"، وَقَالَ شُعْبَة "من آخر الْكَهْف"، وَقَالَ همام: "من أول الْكَهْف".

نام کتاب : فضائل الأعمال نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست