responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل الأعمال نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 108
من ضوء الشَّمْس فِي بيُوت الدُّنْيَا لَو كَانَت فِيكُم، فَمَا ظنكم بِالَّذِي عمل بِهَذَا" رَوَاهُ أَبُو دَاوُد.
527 - عَن عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: "من قَرَأَ الْقُرْآن فاستظهره، فأحل حَلَاله وَحرم حرَامه، أدخلهُ الله الْجنَّة، وشفعه فِي عشرَة من أَهله كلهم قد وَجَبت لَهُ النَّار" رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَلم يذكر ابْن مَاجَه "فاستظهره فأحل حَلَاله وَحرم حرَامه"، وَقَالَ التِّرْمِذِيّ: حَدِيث غَرِيب.
528 - عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: "تعلمُوا الْقُرْآن واقرأوه وأقرئوه، فَإِن مثل الْقُرْآن لمن تعلمه فقرأه وَقَامَ بِهِ كَمثل جراب محشو مسكا يفوح بريحه فِي كل مَكَان، وَمثل من تعلمه فيرقد وَهُوَ فِي جَوْفه كَمثل جراب أوكئ على مسك" رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَهَذَا لَفظه وَقَالَ التِّرْمِذِيّ: حَدِيث حسن.
829 - عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: " قَالَ الرب عز وَجل: من شغله الْقُرْآن عَن ذكري ومسألتي أَعْطيته أفضل مَا أعطي السَّائِلين، وَفضل كَلَام الله على سَائِر الْكَلَام كفضل الله على خلقه" رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ: حَدِيث حسن غَرِيب.
830 - عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رجل يَا رَسُول الله، أَي الْعَمَل أحب إِلَى الله؟ قَالَ: "الْحَال المرتحل"، قَالَ: وَمَا الْحَال المرتحل؟ قَالَ: "الَّذِي يضْرب من أول الْقُرْآن إِلَى آخِره كل مَا حل وارتحل" رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ: حَدِيث غَرِيب.

فضل سُورَة الْفَاتِحَة
531 - عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي أم الْقُرْآن: "هِيَ السَّبع المثاني وَهِي الْقُرْآن الْعَظِيم" أخرجه البُخَارِيّ.

نام کتاب : فضائل الأعمال نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست