يفعله ممن ينتسب إلى الإسلام وهو يجهل حقيقة الإسلام فيقع في هذه الأمور عن جهل أو لا يجهل حقيقة الإسلام ولكنه يتعمد هذه الأمور فالمصيبة حينئذ أشد. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21] [1] . [1] انظر الخطب المنبرية لفضيلة الدكتور صالح الفوزان 1 / 128.