responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 279
(وَإِذا رأى وَجهه فِي الْمرْآة قَالَ اللَّهُمَّ أَنْت حسنت خلقي فَحسن خلقي (حب. مر) وَحرم وَجْهي على النَّار (مر)) // الحَدِيث أخرجه ابْن حبَان وَابْن مرْدَوَيْه كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا نظر وَجهه فِي الْمرْآة قَالَ حَدِيث الخ وَصَححهُ ابْن حبَان وَأخرجه من حَدِيثه أَحْمد وَأَبُو يعلى بِرِجَال ثِقَات وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ فِي كتاب الدَّعْوَات عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا نظر وَجهه فِي الْمرْآة فَذكره وَأخرجه أَيْضا أَحْمد من حَدِيثهَا بِإِسْنَاد رِجَاله رجال الصَّحِيح وَأخرجه أَبُو بكر بن مرْدَوَيْه فِي كتاب الْأَدْعِيَة من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَعَائِشَة وَزَاد وَحرم وَجْهي على النَّار وَرَوَاهُ بِاللَّفْظِ الأول ابْن السّني من حَدِيث عَليّ رَضِي الله عَنهُ //
(الْحَمد لله الَّذِي سوى خلقي فعدله (طس)) // الحَدِيث أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا نظر وَجهه فِي الْمرْآة قَالَ الْحَمد لله الَّذِي سوى خلقي فعدله وصور صُورَة خلقي فأحسنها وَجَعَلَنِي من الْمُسلمين قَالَ فِي مجمع الزَّوَائِد وَفِيه هَاشم بن عِيسَى وَلم أعرفهُ وَبَقِيَّة رِجَاله ثِقَات //
(وَأحسن صُورَتي وزان مني مَا شان من غَيْرِي (ز)) // الحَدِيث أخرجه الْبَزَّار كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا نظر فِي الْمرْآة قَالَ الْحَمد لله الَّذِي سوى خلقي وَأحسن صُورَتي وزان مني مَا شان من غَيْرِي قَالَ فِي مجمع الزَّوَائِد وَفِي إِسْنَاده دَاوُد بن الْمُجبر وَهُوَ ضَعِيف جدا وَقد وَثَّقَهُ غير وَاحِد وَبَقِيَّة

نام کتاب : تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين نویسنده : الشوكاني    جلد : 1  صفحه : 279
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست