كَلام الْحُور العِين فِيمَن تُؤذِي زَوجَها
1946 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لا تُؤذِي امْرَأَةٌ زَوجَهَا إِلاَّ قَالَتْ زَوجَتُهُ مِنَ الْحُور العِينِ: لا تُؤْذِيهِ قَاتَلَكِ اللهُ! فَإِنَّمَا هُوَ عِندَكِ دَخِيلٌ [1] أَوْشَكَ أَنْ يُفَارِقَكِ إِلَينَا». [2] =صحيح
عَدَد مَا سَيُعطى الْعَبد مِنَ الْحُور الْعِين
1947 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لِلمُؤِمن زَوْجَتَانِ يُرَى مُخَّ سُوقِهِمَا مِنْ بِينِ ثِيَابهما». [3] =صحيح
1948 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لِلْمُؤْمِنِ زَوْجَتَانِ يُرَى مُخُّ سُوقِهِمَا مِنْ فَوْقِ ثِيَابِهِمَا». [4] =صحيح
1949 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لِلرَّجُلِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ زَوْجَتَانِ مِنْ حُورِ الْعِينِ، عَلَى كُلِّ وَاحِدَةٍ سَبْعُونَ حُلَّةً، يُرَى مُخُّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ الثِّيَابِ». [5] =صحيح
1950 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا فِي الْجَنَّةِ [1] دخيل: أي: ضيف ونزيل يعني هو كالضيف عليك وأنت لست بأهل له حقيقة وإنما نحن أهله فيوشك أن يفارقك ويلحق بنا. [2] ابن ماجه (2014) باب في المرأة تؤذي زوجها، تعليق الألباني "صحيح". [3] أبو يعلى (6473)، تعليق حسين سليم أسد "إسناده صحيح". [4] أحمد (8984) تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الصحيح". [5] أحمد (8523)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد جلد : 1 صفحه : 671