responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 510
مَا جَاءَ فِي حَجّ الْبَيت بَعدَ خُرُوج يَأْجُوج وَمَأْجُوج
1517 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لَيُحَجَّنَّ الْبَيْتُ وَليُعْتَمرنَّ بَعْدَ خُرُوج يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ». [1] =صحيح

مَا جَاءَ فِي خَرَابِ مَكَّةَ
1518 - عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «يُبَايَعُ لِرَجُلٍ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالْمَقَامِ، وَلَنْ يَسْتَحِلَّ هَذَا الْبَيْتَ إِلاَّ أَهْلُهُ، فَإِذَا اسْتَحَلُّوهُ، فَلاَ تَسَلْ عَنْ هَلَكَةِ الْعَرَبِ، ثُمَّ تَظْهَرُ الْحَبَشَةُ، فَيُخَرِّبُونَهُ خَرَاباً لاَ يَعْمُرُ بَعْدَهُ أَبَداً، وَهُمْ الَّذِينَ يَسْتَخْرِجُونَ كَنْزَهُ». [2] =صحيح

1519 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «كَأَنِّي بِهِ أَسْوَد أَفْحَج [3] يَقْلَعُهَا حَجَراً حَجَراً». [4] =صحيح

مَا جَاءَ فِي خَرَاب الْمَدِينَة وَتَرْكُ أَهلها لَهَا
1520 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قاَلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «عُمْرَانُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ خَرَابُ يَثْرِب، وَخَرَابُ يَثْرِب خُرُوجُ الْمَلْحَمَة، وَخُرُوجُ الْمَلْحَمَةِ فَتْحُ الْقُسْطَنْطِينِيَّة، وَفَتْحُ الْقُسْطَنْطِيِنَّية خُرُوجُ الدَّجَّال». ثُمَّ ضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى فَخِذ الَّذِي حَدَّثه أَوْ مَنْكِبه ثُمَّ قَالَ: «إِنَّ هَذَا لَحَقٌّ كَمَا أَنَّكَ هَا هُنَا أَوْ:

[1] البخاري (1516) باب قول الله تعالى {جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس والشهر الحرام والهدي والقلائد ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض وأن الله بكل شيء عليم}.
[2] ابن حبان (6788)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[3] أفحج: هو الذي إذا مشى باعد بين رجليه كالمختتن.
[4] البخاري (1518) باب هدم الكعبة.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 510
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست