مَا جَاءَ فِي هَلاَكِ أُمَّةِ مُحَمَّد - صلى الله عليه وسلم -
1479 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ الصَّادِق الْمَصْدُوقَ يَقُول: «هَلاَكُ أُمَّتِي عَلَى يَدَي غِلْمةٍ مِنْ قُرَيْشٍ». فَقَالَ مَروَانُ غِلْمَةٌ؟ قَالَ [1] مسلم (2887) باب نزول الفتن كمواقع القطر، واللفظ له، ابن حبان (5934)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم". [2] قبة من أدم: أي: من جلد. [3] كقعاص الغنم: هو داء يصيب الغنم فيسيل من أنوفها شيء فتموت فَجْاءَة وكذلك غيرها من الدواب، وقيل: هو الهلاك المعجل. [4] البخاري (3005) باب ما يحذر من الغدر.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد جلد : 1 صفحه : 490