responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 400
رَجُلٌ فَرَاى أَصْحَابَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ جَلَدِهِ وَنَشَاطِهِ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ! لَوْ كَانَ هَذَا فِي سَبِيلِ اللهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنْ كَانَ خَرَجَ يِسْعَى عَلَى وَلَدِهِ صِغَاراً فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَإِنْ كَانَ خَرَجَ يَسْعَى عَلَى أَبَوُيْنِ شَيْخَينِ كَبِيرَيْنِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَإِنْ كَانِ يَسْعَى عَلَى نَفْسِهِ يَعفَّهَا فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَإِنْ كَانَ خَرَجَ رَيِاءً وَمُفَاخَرَةً فَهُوَ فِي سَبِيلِ الشَّيْطَانِ». [1] =صحيح

1175 - عَنِ الْحَسَن رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَحَبُّ الْعِبَادِ إِلَى اللهِ تَعَالَى أَنْفَعَهُمْ لِعِيَالِهِ». [2] =حسن مرسل

فَضْل العَامِل بِيَدِهِ
1176 - عَنْ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سُئِلَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - أَيُّ الْكَسبِ أَطْيَبُ؟ قَالَ: «عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ، وَكُلُّ بَيعٍ مَبروُرٍ». [3] =صحيح

1177 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «خَيرُ الْكَسبِ كَسْبُ يَدِ الْعَامِلِ إِذَا نَصَحَ». [4] =حسن

1178 - عَنِ الْمِقْدَام رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَاماً قَطُّ خَيراً مِنْ أَنْ يَأكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ، وَإِنَّ نَبِيَّ اللهِ دَاوُدَ عَلَيهِ السَّلاَمُ كَانَ يَأكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ». [5] =صحيح

[1] المعجم الكبير (282)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1428).
[2] الزهد لأحمد بن حنبل، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (172).
[3] أحمد (17304)، المعجم الكبير (4411)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1033)، الصحيحة (607).
[4] أحمد (8393)، (8676)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن"، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (3283).
[5] البخاري (1966) باب كسب الرجل وعمله بيده.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 400
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست