503 - عَنِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «اسْتَمْتِعُوا مِنْ هَذَا الْبَيت فَإِنَّهُ قَدْ هُدِمَ مَرَّتَينِ وَيُرْفَعُ فِي الثَّالِثَة». [4] =صحيح
مَا جَاءَ فِي أَنَّ رَفْع البَيت يَكُونُ بَعدَ خُرُوج يَأجُوج وَمَأجُوج
504 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لَيُحَجَّنَّ البَيْتَ وَلَيُعْتَمرنَّ بَعْدَ خُرُوج يَأجُوج وَمَأجُوج». [5] =صحيح
فَضْل الْمَدِينَة
505 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَمُتْ بِهَا، فَإنِّي أَشْفَعُ لِمَنْ يَمُوتُ بِهَا». [6] =صحيح [1] أصيلع أفيدع: أصيلع: هو تصغير لـ «أصلع» وهو معنى معروف، وقوله أفيدع: تصغير لـ «أفدع». قال ابن الأثير "الفدع، بالتحريك: زيغ بين القدم وبين عظم الساق وكذلك في اليد، وهو أن تزول المفاصل عن أماكنها". [2] معوله: الفأس العظيم الذي يُنْقَر به الصخر. [3] أحمد (7053)، تعليق أحمد شاكر "إسناده صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "بعضه مرفوع صحيح وبعضه يروى موقوفا ومرفوعا والموقوف أصح". [4] ابن حبان (6718)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (955)، الصحيحة (1451). [5] البخاري (1516) باب قول الله تعالى {جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس ... }. [6] الترمذي (3917) باب ما جاء في فضل المدينة، تعليق الألباني "صحيح".))))
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد جلد : 1 صفحه : 209