responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 199
أَحَدُكُم النِّدَاءَ وَالإِنَاءُ عَلَى يَدِهِ فَلاَ يَضَعَهُ حَتَّى يَقْضِيَ حَاجَتَهُ مِنْهُ». (1)
=حسن صحيح

فَضْل تَعْجِيل الْفِطْر
465 - عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لاَ تَزَالُ أُمَّتِي عَلَى سُنَّتِي مَا لَمْ تَنْتَظِرْ بِفِطْرِهَا النُّجُوم». وَكَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا كَانَ صَائِماً أَمَرَ رَجُلا فَأَوْفَى عَلَى شَيء فَإِذَا قَالَ: غَابَتِ الشَّمْسُ: أَفْطَرَ. [2] =صحيح

466 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لاَ يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْر». [3] =صحيح

467 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لاَ يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ، عَجِّلُوا الْفِطْرَ فَإِنَّ الْيَهُودَ يُؤَخِّرُونَ». [4] =حسن صحيح

مَا جَاءَ فِي فطُور الرَّسُول - صلى الله عليه وسلم - وَدُعَائِهِ بَعدَه
468 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّي، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَات فَعَلَى تَمَرَات، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ حَسَا حَسَواتٍ [5] مِنْ مَاء». [6] =حسن صحيح

(1) أبو داود (2350) باب في الرجل يسمع النداء والإناء على يده، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[2] ابن حبان (3501)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[3] متفق عليه، البخاري (1856) باب تعجيل الإفطار، مسلم (1098) باب فضل السحور وتأكيد استحبابه واستحباب تأخيره وتعجيل الفطر.
[4] ابن ماجه (1698) باب ما جاء في تعجيل الإفطار، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[5] حسا حسوات: أي: شرب ثلاث مرات، وفي القاموس: حسا زيد المرق شربه شيئا بعد شيء.
[6] أبو داود (2356) باب ما يفطر عليه، تعليق الألباني "حسن صحيح".))))))))
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست