responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 181
مَا جَاءَ فِيمَن أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيْدُ سَدَادَهَا فَعَجِزَ
404 - عَنْ مَيْمُونَة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: سَمِعْتُ نَبِيِّي وَخَلِيْلِي - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدَّانُ دَيْناً، يَعْلَمُ اللهُ مِنْهُ أَنَّهُ يُرِيْدُ أَدَاءَهُ، إِلاَّ أَدَّاهُ اللهُ عَنْهُ فِي الدُّنْيَا». [1] =صحيح

405 - وعَنْهَا رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ ادَّانَ دَيْناً يَنْوِي قَضَاءَهُ، أَدَّى اللهُ عَنْهُ [2] يَوْمَ الْقِيَامَةِ». [3] =صحيح

406 - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهَ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ حَمَلَ مِنْ أُمَّتِي دَيْناً، ثُمَّ جَهِدَ فِي قَضَائِهِ ثُمَّ مَاتَ قَبْلَ أَنْ يَقْضِيَهُ، فَأَنَا وَلِيُّهُ». [4] =صحيح

407 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى مَعَ الدَّائِن حَتَّى يُقْضَى دَيْنُهُ، مَا لَمْ يَكُنْ فِيمَا يَكْرَهُ اللهُ». [5] =صحيح

دُعَاء بِهِ يُقْضَى الدَّيْن
408 - عَنِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ مُكَاتَباً [6] جَاءَهُ فَقَالَ: إِنِّي قَدْ عَجِزْتُ

[1] ابن ماجه (2408) باب من أدان دينا وهو ينوي قضاءه، تعليق الألباني "صحيح".
[2] أدى الله عنه: أي: إن لم يستطع الوفاء في الدنيا، أرضى الله تعالى غريمه في الآخرة.
[3] المعجم الكبير (1049 (صحيح الجامع (5986)، تعليق الألباني "صحيح".
[4] أحمد (24499)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الشيخين"، تعليق الألباني "صحيح"، الترغيب والترهيب (1800).
[5] الدارمي (2595) باب في الدائن معان، تعليق حسين سليم أسد "إسناده جيد"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1825).
[6] مكاتبا: هو العبد إذا أراد أن يشتري نفسه من سيده يتكاتب معه على ثمن معين فيدفعه له فيعتقه، يسمى مكاتبا.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست