responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 121
- أَوْ أَلا يَخْشَى أَحَدُكُمْ - إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يَجْعَلَ اللهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ أَوْ يَجْعَلَ اللهُ صُورَتَهُ صُوَرةَ حِمَارٍ». [1] =صحيح

مَا جَاءَ فِيمَن أَدْرَكَ الإِمَام عَلَى حَالٍ مِن أحوَال الصَّلاَة مَاذَا يَفْعَل
190 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ الصَّلاَةَ وَالإِمَامُ عَلَى حَالٍ فَلْيَصْنَعْ كَمَا يَصْنَعُ الإِمَامُ [2]». [3] =صحيح

191 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا جِئْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ وَنَحْنُ سُجُودٌ فَاسْجُدُوا وَلاَ تَعُدُّوْهَا شَيْئاً، وَمَنْ أَدْرَكَ الرَّكْعَةَ فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلاَةَ». [4] =حسن

أذْكَار الرُّكُوع وَالسُّجُود
192 - عَنْ حُذَيْفَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَرَكَعَ فَقَالَ فِي رُكُوعِهِ: «سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ». وَفِي سُجُودِهِ: «سُبْحَانَ رَبِّي الأَعْلَى». [5] =صحيح

193 - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ

[1] متفق عليه، البخاري (659) باب إثم من رفع رأسه قبل الإمام، واللفظ له، مسلم (427) باب تحريم سبق الإمام بركوع أو سجود ونحوهما.
[2] فليصنع كما يصنع الإمام: خلاف ما يفعله الكثير!!، فكثير من الناس إذا أتى والإمام ساجد أو جالس فإنهم ينتظرونه حتى يقوم، وإن كان في التشهد الأخير أنتظروه حتى يسلم وصلوا جماعة منفردة، وهذا خلاف الأولى، والأولى متابعه الإمام في كل حال، كما في هذا الحديث والحديث الآتي.
[3] الترمذي (591) باب ما ذكر في الرجل يدرك الإمام وهو ساجد كيف يصنع، تعليق الألباني "صحيح".
[4] أبو داود (893) باب في الرجل يدرك الإمام ساجدا كيف يصنع، تعليق الألباني "حسن".
[5] النسائي (1046) باب الذكر في الركوع، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 121
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست